رامي الخليفة العلي
كاتب
كاتب
أحكمت الحكومة التركية السيطرة المطلقة على وسائل الإعلام، وأسكتت أي صوت معارض.
لقد أثبتت التطورات العسكرية الأخيرة كذب وافتراء كل التخرصات التي كانت تزعم وجود خلافات بين دول التحالف العربي
شوارع إسطنبول تحولت إلى معرض لصور أردوغان من خلال منظر يذكرنا بسوريا الأسد أو ليبيا القذافي.
لنا أن نتساءل أي سلام هذا وإيران جمعت شذاذ الآفاق من كل حدب وصوب من العراق وأفغانستان ولبنان وغيرها من بلاد الخراب الإيرانية.
طوال 4 سنوات كانت تركيا الطرف الوحيد القادر على إحداث فارق على الأرض ولكنها لم تفعل.