خبراء يكشفون لـ«العين الإخبارية»: تحديات وعقبات أمام اتفاق هدنة غزة
بعد نحو 15 شهرا من الحرب المدمرة يستعد قطاع غزة لدخول هدنة طال انتظارها.
بعد نحو 15 شهرا من الحرب المدمرة يستعد قطاع غزة لدخول هدنة طال انتظارها.
مصادر مطلعة تحدثت عن توقيع إسرائيل وحماس على اتفاق هدنة غزة، في حين ساد الصمت الرسمي على كل الأطراف.
أيام ثلاثة تفصل بين إعلان اتفاق هدنة غزة مساء الأربعاء وبدء سريانه المقرر يوم الأحد المقبل.
عشية مصادقة الحكومة الإسرائيلية المتوقعة على اتفاق غزة، هدد وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، باستقالة حزبه «القوة اليهودية» من الحكومة، إذا مضت الأخيرة قدما في طريقها.
بعد 15 شهرًا من النزيف والدمار، وضعت حرب غزة أوزارها باتفاق هش بين حركة حماس وإسرائيل يدخل حيز التنفيذ يوم الأحد، لينهي صراعًا ترك وراءه آلاف الحكايات المؤلمة التي لا تزال تطارد ذاكرة الناجين.
بينما وقع العبء الأكبر لدمار الحرب على سكان غزة الذين دفعوا أثمانا باهظة، لم تكن إسرائيل استثناء، فتكبدت -أيضا- خسائر فادحة.
مع دخول اتفاق وقف إطلاق النار في غزة حيز التنفيذ يوم الأحد -كما هو متوقع-، قفزت إلى الواجهة الاتفاقيات الإبراهيمية، وخاصة بعد تصريحات من الرئيس الأمريكي المنتخب حول إمكانية توسيعها.
الدماء تنسف فرحة سكان غزة وتحول احتفالاتهم بإعلان التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار إلى مآتم.
ما لم تقر إسرائيل اتفاق غزة الليلة فإن موعد إعطاء الضوء الأخضر عليه سيكون غدا، هذا ما كشفت عنه تقارير عبرية، أشارت إلى 3 تطورت أرجأت التصويت على الهدنة المرتقبة.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل