
الحوثي والأمم المتحدة.. من يلوي ذراع الآخر؟
مع تصعيد مليشيات الحوثي لحملة اختطاف موظفي الأمم المتحدة برزت إلى السطح سياسة الجماعة الرامية إلى لي ذراع المنظمة الدولية لفرض أجنداتها السياسية.
مع تصعيد مليشيات الحوثي لحملة اختطاف موظفي الأمم المتحدة برزت إلى السطح سياسة الجماعة الرامية إلى لي ذراع المنظمة الدولية لفرض أجنداتها السياسية.
دعوات جديدة أضيفت إلى سابقتها الأممية، تطالب بالإفراج الفوري وغير المشروط عن الموظفين التابعين للأمم المتحدة في اليمن، والذين اختطفتهم المليشيات الحوثية.
دعا مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى اليمن هانس غروندبرغ إلى الإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع موظفي الأمم المتحدة المختطفين لدى مليشيات الحوثي.
في وقت وسع الحوثي حملات اعتقالاته، حتى إنها طالت موظفين دوليين، أطقت المليشيات 153 محتجزا، بينهم مدنيون.
خلافاً عن السلاح والوقود والبضائع غزت الأدوية الإيرانية الأسواق اليمنية، كجزء من حزمة الدعم الأوسع والخفي لمليشيات الحوثي.
فيما تزعم مليشيات الحوثي عزمها إطلاق سراح أسرى في سجونها شنت حملة جديدة ضد موظفين أمميين، ما فجّر أزمة عميقة مع المنظمة الدولية.
أعلنت الأمم المتحدة، الجمعة، تعليق جميع تحركاتها في مناطق مليشيات الحوثي حتى إشعار آخر، بسبب حملة اعتقالات جديدة للانقلابيين.
غداة إدراج الولايات المتحدة مليشيات الحوثي على قائمة «المنظمات الإرهابية الأجنبية»، أكد رئيس المجلس الرئاسي الخميس، التزامه بتقديم الضمانات اللازمة لتدفق المعونات الإنسانية دون أية عوائق.
رحبت دولة الإمارات بنجاح الوساطة التي قامت بها سلطنة عمان للإفراج عن طاقم سفينة "غلاكسي ليدر" المحتجزة قبالة السواحل اليمنية، والمكون من 25 شخصا.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل