
ردا على «درع الحرية».. كيم يصدر «أمرا نوويا»
رغم الآمال في أن يحيي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب جهود السلام في شبه الجزيرة الكورية، تظل التوترات مهيمنة على المنطقة.
رغم الآمال في أن يحيي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب جهود السلام في شبه الجزيرة الكورية، تظل التوترات مهيمنة على المنطقة.
وصفت كيم يو جونغ، شقيقة الزعيم الكوري الشمالي، المبادرات التي طرحتها الحكومة الجديدة في كوريا الجنوبية لتحقيق السلام بأنها «خداع».
احتجزت السلطات الكورية الجنوبية السيدة الأولى السابقة كيم كيون-هي على الفور بعد صدور مذكرة اعتقال بحقها، الثلاثاء، بتهمة الكسب غير المشروع.
رغم مساعي سول تخفيف حدة التوتر مع جارتها الشمالية، أكدت الأخيرة أنها تعتزم التصدي بحزم لمناورة مشتركة بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة الأمريكية.
في سابقة مثيرة للقلق، سجلت القوات المسلحة الكورية الجنوبية تراجعًا حادًا في حجمها إلى 450 ألف جندي فقط، وهو أدنى مستوى منذ عقود.
بعد سنوات من تبادل البث الدعائي عبر الحدود، بدأ الهدوء يعود تدريجياً إلى المنطقة الفاصلة بين الكوريتين.
أزالت كوريا الجنوبية مكبرات صوت كانت تستخدمها في الدعاية المناهضة لجارتها الشمالية، في مبادرة حسن نية.
عندما تُغلف السياسة بالابتسامات، لا يعني ذلك بالضرورة تغيرا في النوايا الحقيقية، كما تظهر كوريا الشمالية في تعاملها مع واشنطن.
بينما وضعت كوريا الشمالية شروطًا لأي حوار مع الولايات المتحدة، قال مسؤول في البيت الأبيض إن دونالد ترامب، لا يزال منفتحا على التواصل مع الزعيم كيم جونغ أون.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل