«رقصة الأسد».. مهارة صينية تتوارثها الأجيال

فتاة تتدرّب يوميًا على رقصة الأسد الصينية فوق جذع خشبي عالٍ، وتتلقى التدريب المكثف من والدها، حتى استطاعت تنفيذ الحركات، رغم مخاطر السقوط.
نُشرت لقطات مصوّرة تُظهر فتاة صغيرة، تحت إشراف والدها، تؤدي رقصة الأسد الصينية الشهيرة على جذع خشبي مرتفع، في مشهد يتطلّب تناغمًا دقيقًا وقوة بدنية عالية.
بدأت الفتاة تمارس هذه الرقصة منذ طفولتها، وأظهرت التزامًا مستمرًا بالرغم من المخاطر، حيث واصلت التدرّب بثبات رغم خوفها من السقوط.
فتاة تعيد إحياء فن رقصة الأسد الصينية
ظلت الفتاة تتدرّب أسبوعيًا بصحبة والدها، الذي يوجّهها لتثبيت الحركات وتنظيم التوازن، حتى تحوّلت رهبتها إلى مهارة بفضل المثابرة والصبر.
وقد نجحت في تقديم أداء راقص ثابت ومؤثر، يعكس التدرّب اليومي والالتزام العالي.
تُعد رقصة الأسد من الفنون التقليدية الصينية، وتُصنّف ضمن التراث غير المادي، حيث تنتقل من جيل إلى آخر.
وتُمارس في المناسبات الاحتفالية والصيفية، لتزيين الأعياد ومشاركة المجتمع الثقافة الشعبية الأصيلة.
aXA6IDIxNi43My4yMTYuMTgwIA== جزيرة ام اند امز