عبدالرحمن الراشد
كاتب
كاتب
مثل كثير من الشركات المدنية في إيران، ليست إلا ذراعاً للحرس الثوري الذي يستخدمها منذ أكثر من عشرين عاماً لنقل مقاتليه وأسلحته.
صيف غير عادي في جنوب العراق، حر من جهنم، وبضع ساعات من الكهرباء في اليوم بعد أن قطعتها إيران
أعتقد أن الأنسب لبلد، مثل المملكة العربية السعودية، أن تحفز وتدفع باتجاه إقامة شركات عملاقة في كل القطاعات.
مع هذا فإن هبوط أسعار النفط هو أقل ما يزعج النظام الإيراني خاصة مع تناقص قدراته على الإنتاج نتيجة سلسلة ضربات سريعة وجهتها إدارة ترامب.
وما دامت قطر لم تتأثر، ولا تبالي، إذن فلماذا تسعى بكل السبل لإقناع المؤسسات الأمريكية الرسمية بالتدخل لإنهاء القطيعة؟
المرشد يعتبر ما يجري من تخريب ودمار لعبة، ودوره الهروب والتحايل، وهذه المرة سينجو من مطاردة دونالد ترامب كما نجا كل مرة من قبل.
في العراق للحكومة دور كبير، ورئيس الوزراء صانع القرار، والعراق نفسه بلد مهم استراتيجياً للمنطقة.
المشككون والرافضون للتقدم العلمي موجودون، وسيستمرون جزءاً من حياتنا، لكنهم ليسوا اليوم عقبة، كما كانوا إلى فترة قريبة.
لم أسمع معلقاً جاداً يستبشر باللقاء والمصالحة التاريخية بين زعيمي الكوريتين، ولا من يصدق بأنها ستحقق نهاية الحرب والتوتر.