سلطان البازعي
كاتب
كاتب
الإسلام كعقيدة قوي ولا يؤثر فيه الاتصال والتحاور مع أي مجموعة دينية كانت
ويعترف المؤرخون الغربيون بأن الحروب الصليبية حرّكتها دوافع وأطماع سياسية لبابا الفاتيكان وملوك أوروبا، وأن نتائجها كانت كارثية
والخلاصة هي أن الأمر الذي يرضي «الباب العالي» في إسطنبول وواشنطن بوست لن يحدث، وذلك لأنه وببساطة لا وجود له إلا في أمانيهم.
أردوغان الذي يحاول أن يزرع الفتنة في البيت السعودي، يجب أن يعلم، أن العدالة السعودية ستتحقق.
الضجة الإعلامية التي أثارتها وسائل الإعلام النمساوية كانت الشرارة التي حركت رد الفعل النمساوي بإغلاق المساجد وطرد الأئمة،