في سبيل «العمل من المنزل».. كفاح مستمر للموظفين بعد كورونا
بعد سنوات من انتهاء تفشي وباء كورونا رسميا على نطاق عالمي، لا تزال تجربة العمل من المنزل آسرة للموظفين.
بعد سنوات من انتهاء تفشي وباء كورونا رسميا على نطاق عالمي، لا تزال تجربة العمل من المنزل آسرة للموظفين.
كشفت إحصائية جديدة عن أكثر الوظائف شعبية على مستوى دول العالم، تلك التي يتطلع المواطنون للعمل بها أكثر من غيرها.
سجل معدّل البطالة ارتفاعا بسيطا في بريطانيا إلى 3.9% خلال الأشهر الثلاثة المنتهية في أواخر يناير/كانون الثاني، في حين شهد نموّ الرواتب تراجعا قليلا، وفق المكتب الوطني للإحصاءات.
حقق أصحاب العمل في أمريكا شهرا صحيا آخر من التوظيف في فبراير/شباط، حيث أضافوا 275 ألف وظيفة بشكل مفاجئ وأظهروا مرة أخرى مرونة الاقتصاد الأمريكي في مواجهة أسعار الفائدة المرتفعة.
رغم التحديات والضغوط التضخمية التي تشهدها مصر سجل الاقتصاد مؤشراً إيجابياً جديداً، تمثل في رصد تراجع ملحوظ بمعدل البطالة.
تصدرت دولة الإمارات المرتبة الأولى عربياً في مؤشر العمل العالمي 2024، الصادر عن شركة الاستشارات العالمية "وايتشيلد".
عزز الأمريكيون إنفاقهم على متاجر التجزئة في ديسمبر/كانون الأول، وأنهوا بذلك موسم التسوق في العطلات والعام بنبرة متفائلة، مما يشير إلى أن الناس ما زالوا واثقين بما يكفي لمواصلة الإنفاق بحرية.
سيرتفع معدل البطالة العالمي بشكل طفيف في عام 2024، وفقا لمنظمة العمل الدولية التي تشعر بالقلق من ركود الإنتاجية وتفاقم عدم المساواة والتضخم الذي يؤدي إلى تآكل الدخل المتاح.
أعلن أصحاب العمل في أمريكا عن 8.8 مليون فرصة عمل في نوفمبر/تشرين الثاني، بانخفاض طفيف عن أكتوبر/تشرين الأول وأقل عدد منذ مارس/آذار 2021. لكن الطلب على العمال يظل قويا بالمعايير التاريخية على الرغم من ارتفاع أسعار الفائدة.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل