رهائن غزة.. تهديدات حماس تواجه عملية إسرائيلية «مرتقبة»
أزمة الرهائن الذين تحتجزهم حركة حماس في غزة منذ نحو 14 شهرا تتصاعد بشكل غير مسبوق.
أزمة الرهائن الذين تحتجزهم حركة حماس في غزة منذ نحو 14 شهرا تتصاعد بشكل غير مسبوق.
حزم الفلسطيني همام أبومنير حقائبه وأسرته، ورحل عن حي الشجاعية (شرق مدينة غزة)، في رحلة نزوح ليست الأولى منذ بدء الحرب.
كٌشف النقاب، اليوم الثلاثاء، عن اتفاق ما بين "فتح" و"حماس" في العاصمة المصرية القاهرة، على تشكيل لجنة الإسناد المجتمعي بقطاع غزة.
رحبت قيادات إسرائيلية من الحكومة والمعارضة بتصريح الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب عن ضرورة إطلاق الرهائن.
جهود مكثفة تبذلها القاهرة على طريق البحث عن هدنة في غزة، توقف الحرب المستمرة منذ قرابة 14 شهرا.
ما إن وضعت الحرب اللبنانية أوزارها باتفاق وقف إطلاق النار، باتت غزة في بؤرة الاهتمام الأمريكي، في محاولة من إدارة جو بايدن، لـ«ترميم صورتها»، قبل تسليم مفاتيح البيت الأبيض إلى دونالد ترامب.
توعد حزب الله بحرب «شديدة» في حال انتهاك وقف إطلاق النار، و«بشّر» بأن ظروف التوصل لاتفاق رهائن محتمل في غزة «باتت أفضل».
اختلفت الرؤى لحسابات المكسب والخسارة من اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان، لكن المُتفق عليه أنه رسخ ما بات يُعرف بـ"فصل الساحات".
تقف بعد دقائق معدودات آلة الحرب الدائرة بين إسرائيل وحزب الله، منذ أشهر، إيذانا ببدء هدنة مدتها 60 يوما، لتبدأ في أعقابها تساؤلات حول مصير الحرب في غزة ومدى إمكانية توقفها باتفاق مماثل.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل