الرهائن والهدنة.. إسرائيل تناور بـ«الضغط» وحماس «جاهزة للتجاوب»
إسرائيل تريد مواصلة "الضغط العسكري" في غزة لضمان عودة الرهائن، فيما تبدو حماس «جاهزة للتجاوب» مع أي مقترحات لوقف إطلاق النار لكن بشروط.
إسرائيل تريد مواصلة "الضغط العسكري" في غزة لضمان عودة الرهائن، فيما تبدو حماس «جاهزة للتجاوب» مع أي مقترحات لوقف إطلاق النار لكن بشروط.
يستعد الوسطاء لتقديم مقترح هدنة في قطاع غزة "لأقل من شهر"، بعد أكثر من عام على اندلاع الحرب المستمرة دون توقف.
حدد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أهدافا عدة يسعى إلى تحقيقها، بعد أن تضع الحرب الحالية أوزارها.
إما النزوح في «رحلة محفوفة بالمخاطر»، تحت وقع القصف المتواصل، أو القتل في «حرب مستعرة بلا هوادة».
نشرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية وثيقة نسبتها ليحيى السنوار، قائلة إنه كتبها بخط يده قبل مقتله على يد الجيش الإسرائيلي.
وسط تحركات دبلوماسية جديدة تحدثت تقارير عن رفض حماس عرضا إسرائيليا بتوفير ممر آمن لقادة الحركة مقابل تسليم أسلحتها.
جباليا في غزة لا تزال تحت النار والحصار، فيما «تنزف» وحدة «الرضوان» التابعة لحزب الله في لبنان بانضمام قائد جديد لقائمة القتلى.
إسرائيل ترجح الوصول لـ"نهاية قاطعة" للصراع مع حزب الله بتفكيك كامل لسلسلة قيادته العليا، ما قد يرسم سقفا زمنيا للجبهة الشمالية.
شتاء قاس ثان يلوح بأفق غزة، هناك حيث تركت الحرب السكان في العراء أو بخيم متهالكة، بلا ماء ولا طعام ولا ملابس تقيهم البرد.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل