
صندوق النقد: تعافي الشرق الأوسط مستمر والاضطرابات تهدد الدول الأقل دخلا
أكّد صندوق النقد الدولي، اليوم الثلاثاء، أنّ منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تسير بشكل عام على طريق التعافي الاقتصادي.
أكّد صندوق النقد الدولي، اليوم الثلاثاء، أنّ منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تسير بشكل عام على طريق التعافي الاقتصادي.
يتزايد الحديث حاليا عن أزمة تضرب "سلاسل التوريد العالمية" ومخاوف من تأثيرات مرتقبة على النمو الاقتصادي العالمي.
يهدف صندوق المرونة والاستدامة لدعم بناء الدول المعرضة للتأثر بالمناخ، على أفضل وجه من المرونة، بإرساء أسس التنمية المستدامة فيها.
في اجتماع استثنائي، ناقشت مجموعة "السبع"، وأخواتها، مشاكل سلاسل التوريد، التي تهدد بعرقلة الانتعاش الاقتصادي العالمي.
أجبر التضخم المرعب العديد من البنوك المركزية حول أنحاء العالم لاتخاذ إجراءات أكثر تشددا لمواجهته.
تحذير أطلقته مؤسسة تقييم دولية، حول خطورة استمرار أزمة سلاسل الإمدادات حول العالم وتسببها في رفع الأسعار المستهلكين إضافة إلى أنه يبطئ الاقتصادي العالمي.
رغم الانتعاشة التي تعيشها أسواق النفط خلال الأيام الأخيرة، إلا أن صندوق النقد الدولي يتوقع أن تتراجع الأسعار في مارس/آذار من 2022.
خفض صندوق النقد توقعاته للنمو العالمي لعام 2021، ملقيًا باللوم على كاهل الوباء الذي يستمر في شل اقتصاديات البلدان الفقيرة مع معاناتها من نقص اللقاحات ما يبطئ حركة الانتعاش ويزيد التضخم.
أكد مسؤول بصندوق النقد الدولي أهمية نتائج استطلاع "أصداء بي سي دبليو" السنوي الثالث عشر لرأي الشباب العربي الذي صدر اليوم.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل