
مؤشرات اقتصادية مقلقة.. هل تقف بريطانيا على شفا الانهيار؟
تتراكم المؤشرات السلبية في الاقتصاد البريطاني وسط أزمة سياسية مالية حادة، بين فوائد على الدين وانهيار مبيعات التجزئة وتراجع الثقة.
تتراكم المؤشرات السلبية في الاقتصاد البريطاني وسط أزمة سياسية مالية حادة، بين فوائد على الدين وانهيار مبيعات التجزئة وتراجع الثقة.
إتمام "بريكست" بالنسبة للمملكة المتحدة يستوجب إلغاء القوانين الأوروبية السارية بعد 31 ديسمبر 2020.
أغلقت الأسهم الأوروبية الخميس على ارتفاع بعد أن استقالت ليز تراس من منصبها كرئيسة لوزراء المملكة المتحدة، بسبب برنامجها الاقتصادي.
أعطت امتيازات للأثرياء وفاقمت معاناة باقي المواطنين، وخططها هوت بالجنيه والأسواق. لذلك؛ حكم الاقتصاد البريطاني بمغادرة "ليز تراس".
تحت ضغط برنامجها الاقتصادي الذي أثار صدمة في الأسواق وقسّم حزب المحافظين، استجابت رئيسة حكومة بريطانيا ليز تراس للضغوط وأعلنت استقالتها.
وكالة بلومبرج، وضعت مجموعة من النصائح للأفراد، بعد ظهور بيانات التضخم في بريطانيا، لكنها نصائح تصلح لمعظم دول العالم، لإدارة المصاريف.
على غرار الملوك الأرستقراطيين القدامى، حرص الملك البريطاني الجديد تشارلز الثالث على ممارسة هواياته خارج منصبه بإدارة الممتلكات الخاصة.
ليز تراس، رئيسة وزراء بريطانيا و"المرأة التي هزت خامس أكبر اقتصاد بالعالم في 6 أسابيع فقط من توليها السلطة"، فماذا حدث؟ وماذا سيحدث؟
لأسابيع عدة مثل قرار "ضرائب الشركات" الحدث الأبرز في بريطانيا، ما تسبب في إرهاق أسواق المملكة المتحدة، وتراجع قيمة الاسترليني.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل