
استعدادا لـCOP28.. ناشطون مغاربة يشدون الرحال من أجل عدالة مناخية
تجمع نحو 500 شاب وخبير من المدافعين والفاعلين في العمل المناخي، بمخيم العدالة المناخية بالعاصمة بيروت بدولة لبنان.
تجمع نحو 500 شاب وخبير من المدافعين والفاعلين في العمل المناخي، بمخيم العدالة المناخية بالعاصمة بيروت بدولة لبنان.
مع اقتراب المؤتمر الدولي للأطراف للتغيرات المناخية COP28 الذي تحتضنه دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل،
في بدايات قمة "كوب 27 "، ساد تفاؤل بعد نجاح الرئاسة المصرية في قيادة مفاوضات مضنية لوضع "تمويل الخسائر والأضرار" على أجندة القمة.
العمل المناخي ليس قضية شمال أو جنوب عالمي، بل إنه التحدي الجماعي الذي يواجه العالم، ويؤثر عليه كافة.
تولي دولة الإمارات لقضية التغير المناخي والحفاظ على البيئة، أهمية كبرى منذ سنوات وعقود طويلة مضت، وتتوج جهودها ورؤيتها على هذا الصعيد بانعقاد الدورة الـ28 لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ «COP28»، في مدينة إكسبو دبي.
تتسبب الأنشطة البشرية في استنفاد موارد البيئة الطبيعية وتلويثها، وأدَّت إلى عواقب وخيمة، منها تغيُّر المناخ، وفقدان التنوع البيولوجي.
أكدت الدكتورة رانيا المشاط وزيرة التعاون الدولي المصرية أهمية مؤتمر الأطراف باتفاقية الأمم المتحدة الإطارية للتغيرات المناخية "COP28".
اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة "26 يناير" يوماً عالمياً للطاقة النظيفة الذي يصادف ذكرى تأسيس الوكالة الدولية للطاقة المتجددة (آيرينا) عام 2009.
لا شك أن استضافة وطني الإمارات في نوفمبر/تشرين الثاني المقبل بمدينة إكسبو دبي قمة المناخ الدولية COP28 هي تأكيد على ريادة العرب وإصرارهم على الحفاظ على المناخ بشكل عام في ظل نجاح الشقيقة مصر في استضافة القمة الماضية COP27.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل