6 سيدات يقدن جيوش بلادهن.. آخرهن يابانية
بوابة "العين" ترصد قائمة بأهم السيدات اللاتي تشغلن منصب وزير الدفاع في الوقت الحالي.
بتعيين الرئيس الياباني شينرو آبي، اليوم الأربعاء، تومومي إينادا، وزيرة للدفاع، تنضم إينادا إلى قائمة السيدات اللاتي يقدن جيوش العالم، ليصل العدد إلى 6 سيدات في منصب وزير الدفاع، وترصد بوابة "العين" الإخبارية أهم سيدات يقدن جيوش بلادهن في الوقت الراهن.
تومومي إينادا– اليابان
تولت تومومي إينادا منصب وزير الدفاع لتصبح ثاني امرأة تشغل هذا المنصب بعد يوريكو كويكي، التي انتخبت حاكمة لطوكيو هذا الأسبوع، وعملت إينادا، البالغة من العمر 57 عامًا، محامية، وشغلت أكبر منصب سياسي في الحزب الحاكم.
أورسولا فون ديرلاين- ألمانيا
تعد أورسولافون ديرلاين أول امرأة تشغل منصب وزير الدفاع في ألمانيا، تولت أورسولا المنصب في أكتوبر/ تشرين الأول 2013 في الحكومة الثالثة للمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل.
وعرف عنها التوجيهات المحافظة داخل الحزب المسيحي الديمقراطي، وقد طالبت داخل الحزب بإقرار مشروع قانون يحظر استخدام المواقع الإباحية على شبكات الإنترنت في ألمانيا، ما أثار استياء الكثيرين من المعارضة وقدمت شكاوى عديدة ضدها.
روبرتا بينوتي– إيطاليا
تم تعيين روبرتا بينوتي وزيرة للدفاع في 2014، وتولت عدة مناصب كوزيرة للدفاع عام 2008-2009، ومساعدة لوزيرة الخارجية، بالإضافة لمقعد في البرلمان الإيطالي.
وعرف عن "بينوتي" تصريحاتها القوية عن استعداد إيطاليا لقيادة حملة عسكرية للبحث عن استقرار ليبيا.
جانين هيني– هولندا
تولت جانين هيني منصب وزيرة الدفاع الهولندية عام 2012 بعد نجاح قائمة الحزب الليبرالي الهولندي في الحصول على أغلبية الأصوات، وتمكنت "هيني" في 2004 الدخول للبرلمان.
وعرف عنها في البرلمان الآراء المثيرة حول قضايا تأمين المطارات ولوائح السلامة العامة وضد الهجمات الإرهابية، وقد أعلنت "هيني" عن خطتها أن تصبح الخدمة العسكرية إجبارية على الفتيات من سن 17 عامًا.
ميميكو دهيلي– ألبانيا
تولت ميمكو دهيلي منصب وزيرة الدفاع الألبانية في سبتمر/ أيلول 2013، وبدأت الحياة السياسية كنائبة لعمدة بلدة تيرانا في 2002، وتولت منصب نائب رئيس لجنة الاقتصاد والمالية داخل البرلمان، خاصة أن دراستها تركزت على الاقتصاد.
إينا سوريدي– النرويج
تولت إينا سوريدي منصب وزيرة الدفاع النرويجية في أكتوبر/ تشرين الأول 2013، وتولت منصب نائب رئيس حزب المحافظين الشباب، وتمكنت من الانضمام لمجلس النواب النرويجي، كما حصلت على منصب رئيس لجنة الشؤون الخارجية بالبرلمان.
وعرف عن "سوريدي" جهودها في وضع إستراتيجية لمنع انضمام إرهابيين من الدول الإسكندنافية إلى تنظيم "داعش" في سوريا والعراق.
