أحد مؤسسي فيس بوك يتعهد بدفع 20 مليون دولار لمحاربة ترامب
داستن موسكوفيتز، أحد مؤسسي فيس بوك، تعهد بدفع 20 مليون دولار لمحاربة مرشح الرئاسة عن الحزب الجمهوري، دونالد ترامب
تعهد داستن موسكوفيتز، أحد مؤسسي فيس بوك، بدفع 20 مليون دولار لمحاربة مرشح الرئاسة عن الحزب الجمهوري، دونالد ترامب، قبل الانتخابات المقررة في نوفمبر المقبل.
وذكر موقع بيزنس إنسايدر الأمريكي، أن موسكوفيتز كتب على مدونة بعنوان "مضطر للتحرك"، أنه وزوجته كاري تونا، سيتبرعان بهذا المبلغ لعدة منظمات تابعة للحزب الديمقراطي، بما في ذلك "صندوق النصر لهيلاري"، ولجنة حملة الكونجرس الديمقراطية، مشيرًا إلى الظروف غير المسبوقة للانتخابات الرئاسية لهذا العام.
وقال على مدونته "إذا فاز دونالد ترامب، فإن البلاد ستتردى إلى الوراء، وتصبح أكثر عزلة عن المجتمع الدولي"، وأضاف "أن الحزب الديمقراطي، ومرشحته هيلاري كلينتون على وجه الخصوص، يعملان على رؤية من التفاؤل والواقعية والشمولية والمنفعة المتبادلة".
وكشف موسكوفيتز، أنه لم يتبرع، ولم يؤيد مرشحًا في الانتخابات الرئاسية من قبل، وأوضح الأسباب التي دعته لفعل ذلك، هي أن الحزب الجمهوري يؤسس حملة مبنية على الخوف والعداء لدعم هذا النوع من المرشحين، الأمر الذي يستفز المواطنين ويدفعهم للتحرك.
وقد أشعلت التبرعات السياسية من أقطاب وادي السيليكون، هذه المعركة الانتخابية، وتبرع كل من لاري إليسون صاحب أوراكل، وبيتر ثيل أحد مؤسسي للحزب الجمهوري، بينما تبرع شون باركر مؤسس نابستر ومارك بينيوف المدير التنفيذي لسيلز فورس، لحملة هيلاري كلينتون.
وحتى الآن، يعد إليسون (صاحب أوراكل) هو أكبر المتبرعين السياسيين في صناعة التكنولوجيا، حيث تبرع بـ5 ملايين دولار لدعم السيناتور ماركو روبيو من فلوريدا، الذي فشل في الانتخابات التمهيدية للحزب الجمهوري في مارس الماضي.
تعهد داستن موسكوفيتز، أحد مؤسسي فيس بوك، بدفع 20 مليون دولار لمحاربة مرشح الرئاسة عن الحزب الجمهوري، دونالد ترامب، قبل الانتخابات المقررة في نوفمبر المقبل.
وذكر موقع بيزنس إنسايدر الأمريكي، أن موسكوفيتز كتب على مدونة بعنوان "مضطر للتحرك"، أنه وزوجته كاري تونا، سيتبرعان بهذا المبلغ لعدة منظمات تابعة للحزب الديمقراطي، بما في ذلك "صندوق النصر لهيلاري"، ولجنة حملة الكونجرس الديمقراطية، مشيرًا إلى الظروف غير المسبوقة للانتخابات الرئاسية لهذا العام.
وقال على مدونته "إذا فاز دونالد ترامب، فإن البلاد ستتردى إلى الوراء، وتصبح أكثر عزلة عن المجتمع الدولي"، وأضاف "أن الحزب الديمقراطي، ومرشحته هيلاري كلينتون على وجه الخصوص، يعملان على رؤية من التفاؤل والواقعية والشمولية والمنفعة المتبادلة".
وكشف موسكوفيتز، أنه لم يتبرع، ولم يؤيد مرشحًا في الانتخابات الرئاسية من قبل، وأوضح الأسباب التي دعته لفعل ذلك، هي أن الحزب الجمهوري يؤسس حملة مبنية على الخوف والعداء لدعم هذا النوع من المرشحين، الأمر الذي يستفز المواطنين ويدفعهم للتحرك.
وقد أشعلت التبرعات السياسية من أقطاب وادي السيليكون، هذه المعركة الانتخابية، وتبرع كل من لاري إليسون صاحب أوراكل، وبيتر ثيل أحد مؤسسي للحزب الجمهوري، بينما تبرع شون باركر مؤسس نابستر ومارك بينيوف المدير التنفيذي لسيلز فورس، لحملة هيلاري كلينتون.
وحتى الآن، يعد إليسون (صاحب أوراكل) هو أكبر المتبرعين السياسيين في صناعة التكنولوجيا، حيث تبرع بـ5 ملايين دولار لدعم السيناتور ماركو روبيو من فلوريدا، الذي فشل في الانتخابات التمهيدية للحزب الجمهوري في مارس الماضي.