5 وظائف منزلية براتب يفوق 100 ألف دولار
معظم الموظفين يقولون إنهم لا يريدون العودة إلى المكاتب بعد تحررهم من التنقلات، وأبدت بعض الشركات موافقتها على عمل موظفيها من المنزل
قبل انتشار فيروس كورونا المستجد "كوفيد- 19"، كانت نسبة صغيرة فقط من الموظفين تعمل من المنزل 5 أيام أسبوعيا، والآن أصبحت غالبية القوى العاملة تعمل عن بعد.
ومن المحتمل أن يكون هذا أحد أكثر التغيرات المجتمعية الدائمة من جراء انتشار جائحة "كوفيد- 19"، حسب شبكة "سي إن بي سي" الأمريكية.
ويقول معظم الموظفين إنهم لا يريدون العودة إلى المكاتب بعد تحررهم من التنقلات والأوضاع اليومية الرتيبة.
وقالت العديد من الشركات إنها ستسمح لعدد متزايد من الموظفين بالعمل من المنزل في المستقبل.
وفي هذا الصدد، أعدت جوليا بولاك، خبيرة اقتصاديات العمل في شركة ZipRecruiter للتوظيف، قائمة للوظائف التي تتيح لأصحابها العمل من المنزل مقابل رواتب كبيرة مكونة من 6 أرقام.
1- مهندس حلول أنظمة حاسب
يعمل مهندس الحلول مع متخصصي تكنولوجيا المعلومات والمطورين والأشخاص العاديين لبناء أنظمة الكمبيوتر، ويتقاضى متوسط أجر سنوي 133 ألف دولار، وبلغ عدد الوظائف الشاغرة حتى 10 يونيو/حزيران الجاري 2810 وظيفة.
2- مهندس أنظمة حوسبة سحابية
يقوم مهندسو الحوسبة السحابية بإنشاء تقنيات الحوسبة السحابية ومراقبتها وتنفيذها للشركات، ويبلغ متوسط الأجر السنوي 128 ألف دولار، وعدد الوظائف الشاغرة 2160.
3- خبير مخاطر تأمين "اكتواري"
يحسب الاكتواريون المخاطر المالية للأحداث المحتملة، ويعملون غالبًا في شركات التأمين، ويبلغ متوسط الأجر السنوي 122 ألف دولار، وعدد الوظائف الشاغرة 581.
4- عالم بيانات
يجمع علماء البيانات لتحليلها ومساعدة الشركات على كشف الأنماط والاتجاهات، ويبلغ متوسط الأجر السنوي 119 ألف دولار، وعدد الوظائف الشاغرة 4 آلاف و837.
5- مطور تطبيقات هواتف خلوية
مطور تطبيقات الهاتف المحمول هو مهندس برامج كمبيوتر يقوم بإنشاء واختبار تطبيقات لأجهزة الكمبيوتر والهواتف المحمولة والأجهزة اللوحية، ويبلغ متوسط الأجر السنوي 117 ألف دولارًا، وعدد الوظائف الشاغرة 1828.
وسجلت الولايات المتحدة نحو 2.36 مليون إصابة، وأكثر من 122 ألفا و259 وفاة، بينما تعافى 980 ألفا و367 شخصا.
ويكافح العالم الوقت الراهن من أجل السيطرة على تفشي المرض، بعد ارتفاع عدد الوفيات حول العالم، الإثنين، إلى 471 ألفا و306، وبلوغ عدد المصابين نحو 9.08 مليون شخص، بينما تعافى نحو 4.9 مليون شخص.