عائض القرني بعد محاولة اغتياله: أنا بخير والحمد لله
طمأن الداعية السعودي عائض القرني جمهوره ومحبيه على صحته بعد حادث إطلاق النار الذي تعرض له في الفلبين.
طمأن الداعية السعودي عائض القرني جمهوره ومحبيه على صحته بعد حادث إطلاق النار الذي تعرض له في الفلبين، ب6 كلمات غرد بها على موقع تويتر، صباح الأربعاء.
وقال الداعية لجمهوره: "أبشركم أني طيب وبخير والحمد لله".
وكان الداعية تعرض لإطلاق نار، مساء الثلاثاء، بعد إلقائه محاضرة في إحدى جامعات الفلبين، وأكد السفير السعودي لدى الفلبين، عبدالله البصيري، أن القرني إصابته طفيفة في اليد وحالته مستقرة، نافيا ما تردد عن مقتل عدد من مرافقيه، مشيرا إلى أن رجال الأمن تمكنوا من القضاء على المهاجم والقبض على مرافقه.
وعن تفاصيل الواقعة التي نقلتها وسائل الإعلام الفليبينية، قالت هيلين غالفيز المتحدثة باسم شرطة العاصمة الفلبينية: إن "الشيخ تركي الصايغ مدير مكتب الدعوة الإسلامية في الفلبين والشيخ عائض القرني تم نقلهما بسرعة إلى المستشفى بعد أن أصيبا من قبل رجل مسلح مجهول داخل جامعة مينداناو الغربية".
وتصدر هاشتاق "عايض القرني" التغريدات في أغلب الدول العربية، فور وقوع الحادث، وحملت التغريدات دعوات للداعية بالسلامة والشفاء.