ممثلة تتهم الأمريكي هارفي واينستين بتشويه سمعتها
اتهامات روز ماكجاون للمنتج الهوليوودي النافذ تسببت بفضيحته وتدشين حركة #مي _تو التي تندد بالانتهاكات الجنسية التي يرتكبها مشاهير
اتهمت الممثلة روز ماكجاون، المنتج هارفي واينستين، ومحاميه السابقين وشركة تحقيقات خاصة بمحاولة بتشويه سمعتها.
وكانت اتهامات روز ماكجاون للمنتج الهوليوودي النافذ تسببت بفضيحته في 2017 وتدشين حركة #مي _تو التي تندد بالانتهاكات الجنسية التي يرتكبها مشاهير.
وقالت الممثلة إن واينستين عندما علم في 2016 أنها تنوي إصدار كتاب حول اغتصابه لها في 1997، أرسل رجاله للتحقق من أن القصة "لن تصدر وإن صدرت لن يصدقها أحد".
وأوضحت في الدعوى القضائية: "استعان بممثلين عنه يظهرون في الإعلام ومنهم ديفيد بويز وليزا بلوم، فضلا عن وكالة التجسس العالمية بلاك كيوب".
وتابعت أن هارفي واينستين ووكلاءه عملوا على مدى أكثر من عام على إسكات ضحاياه، بالإضافة إلى الصحفيين الذين كانوا يكتبون عن هذه الانتهاكات.
ويلاحق واينستين في نيويورك بتهمة ارتكاب انتهاكين جنسيين؛ أحدهما اعتداء جنسي في 2006 والآخر اغتصاب في 2013.
وينفي واينستين الاتهامات لكن هناك 80 امرأة من بينهن نجمات تتهمه بارتكاب انتهاكات جنسية تتراوح بين التحرش والاغتصاب.