إنفوجراف.. مزايا المدرسة المهنية لشباب الإمارات
المدرسة المهنية لشباب الإمارات توفر مئات من البرامج المهنية المعتمدة، من خلال التعاون مع أكبر المؤسسات في القطاعين الحكومي والخاص.
وجّه الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، بإطلاق المدرسة المهنية لشباب الإمارات، كأكبر منظومة تعليم تنفيذي ومهني في الإمارات والمنطقة.
تهدف المدرسة إلى سد الفجوة بين التجربة الأكاديمية للشباب والاحتياجات العملية لسوق العمل، وهي مدرسة غير تقليدية تطبق مبدأ المشاركة الجماعية على منظومة التعليم التنفيذي.
وتفتتح أبوابها قبل نهاية العام الجاري، وستُدار بالكامل من قبل الشباب، تحت مظلة المؤسسة الاتحادية للشباب التي ستشرف على تطويرها وتحقيق رؤيتها، لتوفر مساقات عملية مهنية متقدمة للشباب في مختلف القطاعات.
وتوفر المدرسة المهنية لشباب الإمارات مئات من البرامج المهنية المعتمدة، من خلال التعاون مع أكبر المؤسسات في القطاعين الحكومي والخاص، وتركز بشكل رئيسي على الشباب في دولة الإمارات من الفئة العمرية 15-35، وتستثمر وقتهم في التعليم المستمر وصقل مهاراتهم وإعدادهم لسوق العمل.
الإنفوجراف التالي يستعرض مزايا المدرسة المهنية لشباب الإمارات: