ريمونتادا دوري أبطال أفريقيا.. 9 وقائع تخيف الأهلي والوداد قبل الإياب
يحتاج وفاق سطيف الجزائري وبترو أتلتيكو الأنجولي إلى تحقيق معجزتين، أمام الأهلي المصري والوداد المغربي للتأهل لنهائي أبطال أفريقيا.
ووضع الأهلي والوداد قدماً في النهائي الأفريقي المقرر له 30 مايو/أيار الجاري، بالفوز 4-0 و3-1 على البطلين الجزائري والأنجولي.
العين الرياضية تسترجع تاريخ دوري أبطال أفريقيا مع الريمونتادا وتحويل النتائج الكبيرة، الخسارة بفارق هدفين أو أكثر، في نصف نهائي دوري أبطال أفريقيا، بطولة إفريقيا للأندية أبطال الدوري سابقا،
وصلت الفيفا ومصر.. فصل جديد في أزمة ملعب نهائي أبطال أفريقيا
ريمونتادا الستينيات
نجح فريق إيتوال فيلانتي التوجولي في كتابة واحدة من أوائل الريمونتادات في تاريخ نصف نهائي دوري أبطال أفريقيا في نسخة 1968، حين حول خسارته 2-0 في الذهاب أمام أبالاهيا يونايتد الكيني لفوز 4-0 إياباً ليتأهل بنتيجة إجمالية 4-2.
ريمونتادا السبعينيات
غزل المحلة المصري كان ضحية الريمونتادا في نصف نهائي نسخة 1975 حين فاز 3-1 على إينوجو رينجرز النيجيري في 1975، ثم خسر خارج ملعبه إياباً 3-0 وودع البطولة.
نهائي دوري أبطال أفريقيا.. أجندة "الكاف" تربك الأهلي والوداد
وشهد موسم 1975/1977 2 ريمونتادا في نصف نهائي دوري أبطال أفريقيا كان بطل أحدهما من الجزائر وهو فريق مولودية الجزائر الذي توج باللقب وقتها.
وحول مولودية الجزائر خسارته 2-0 في الذهاب أمام إينوجو رانجرز النيجيري لفوز 3-0 إياباً.
وفي الدور نفسه، حول هايفا كوناكري الغيني تأخره 3-0 ذهاباً أمام أسيك الإيفواري لفوز ساحق في الإياب 5-0 ليتأهل بنتيجة إجمالية 5-3.
ونجح فريق هارتس أوف أوك الغاني في تحويل خسارته 5-2 في ذهاب نصف نهائي البطولة الأفريقية عام 1977، أمام موليفيرا واندررز الزامبي، لفوز ساحق 3-0 في الإياب، ليتأهل للدور النهائي بقاعدة الهدف خارج الملعب بهدفين.
ريمونتادا الثمانينيات
كان فريق الزمالك المصري من أوائل أبطال ريمونتادا الثمانينيات في دوري أبطال أفريقيا، حين خسر 3-1 أمام شبيبة القبائل الجزائري في ذهاب نصف النهائي عام 1984.
الكاف صامت.. حرب بين الأهلي والوداد بسبب ملعب نهائي الأبطال
ورد المارد الأبيض الخسارة بفوز 3-0 في الإياب ليتأهل للنهائي ضد شوتنج ستارز النيجيري، ثم يحرز اللقب الأول في تاريخه بالفوز 3-0 في النهائي بانتصارين 2-0 و1-0.
ريمونتادا التسعينيات
حول فريق الوداد المغربي تأخره 3-1 ذهاباً أمام أسيك الإيفواري في نسخة 1992 لفوز، وتأهل في الإياب للنهائي بعد فوزه 2-0، استنادا لقاعدة الهدف خارج الملعب بهدفين.
وحقق الوداد لقبه القاري الأول وقتها بالفوز على شقيقه السوداني الهلال بنتيجة 2-0 في مجموع المباراتين.
وكرر أشانتي كوتوكو الغاني نفس سيناريو الوداد مع أسيك الإيفواري، وتحديداً في نسخة 1993، لكنه خسر النهائي وقتها بركلات الترجيح أمام الزمالك بعد التعادل 0-0 ذهاباً وإياباً.
ريمونتادا الألفية
في عام 2002 نجح فريق الرجاء المغربي في التأهل للنهائي بعد ريمونتادا ضد أسيك الإيفواري أيضاً، حيث فاز ممثل الأفيال 2-0 ذهاباً، ثم رد الرجاء بفوز 4-0 إياباً ليتأهل للنهائي، ويواجه الزمالك المصري الذي هزمه 1-0.
