قبل ريهام سعيد.. فنانات سقطن في «فخ عمليات التجميل» (صور)

يومًا بعد يوم يلجأ الفنانون إلى عيادات التجميل بهدف تعديل ملامحهم وتحسين مظهرهم الخارجي.

تتنوع النتائج بين النجاح البارز في تحسين الجمال وبين حالات أخرى تنتهي بتشوهات تؤثر بشكل كبير على مظهر الشخص.

يُعد مصير الإعلامية ريهام سعيد واحدا من تلك الحالات التي تلقت صدمة سلبية بسبب عمليات التجميل، فقرار ريهام سعيد بإجراء عمليات التجميل لتحسين ملامح وجهها تحول إلى كابوس.

في تصريحاتها عبر حسابها الشخصي على إنستغرام، كشفت عن خطأ طبي أثناء العمليات واتهمت الطبيب بتشويه مظهرها بشكل كبير.

كما أشارت إلى أنها تعرضت لانتقادات حادة بسبب التشوهات التي ظهرت على وجهها.

قالت ريهام سعيد إنها ستتخذ الإجراءات القانونية ضد الطبيب المسؤول عن التشويه، وحذرت جمهورها من التعامل معه، كما أشارت إلى أنها ستظهر في بث مباشر دون استخدام فلاتر لتظهر حقيقة التشويه وتحذر الناس من التعامل مع الطبيب.

فنانات أخريات

ريهام سعيد لم تكن الفنانة الوحيدة التي شوهتها عمليات التجميل، فقبلها واجهت الفنانة وفاء سالم تحديات أكبر بعد حقن البوتوكس والفيلر، حيث ظهرت تشوهات على وجهها نتيجة لأخطاء طبية قام بها أطباء مشهورون.

أثناء حديثها مع الإعلامي عمرو أديب، أوضحت وفاء سالم أنها اكتشفت التشوهات أثناء مشاهدتها لأعمالها الفنية، مما دفعها إلى البحث عن علاج.

وأكدت وفاء سالم أن الوجه يحمل تشوهات ناتجة عن أخطاء طبية تكررت وأصبحت مصدر إحراج لها.

وكذلك تعرضت الفنانة السورية مها المصري لتأثير عمليات التجميل السلبي عليها، وصرحت بأن بعض القرارات يمكن أن تسبب للإنسان مشاكل عندما يتبع الاتجاهات السائدة.

حتى الفنانة اللبنانية إليسا، التي خضعت لعمليات تجميل لتكبير الشفاه، واجهت انتقادات حادة بسبب التغيير الواضح في مظهر فمها.

وجسدت نبيلة عبيد حالة أخرى من التحولات التي أسفرت عن ملامح وجه ثابتة وعبارات جامدة بعد عمليات تجميل غير ناجحة.

ميسرة، فنانة أخرى، شاركت في الحديث عن تجربتها غير الناجحة في عالم التجميل، حيث بحثت في تحسين ملامح وجهها من خلال عملية لنفخ الخدود، ولكنها واجهت تسممًا في وجهها.

خلال مقابلة، أكدت أن التشوهات كانت نتيجة لأخطاء طبية، وكشفت عن مرورها بفترة عذاب بسبب تلك التجربة.