لمس الوجه يرتبط أحيانا بزيادة مستويات التوتر، مثل معظم السلوكيات التي تبدأ في سن مبكرة وتصبح عادة بمرور الوقت.
يقوم الإنسان بالعديد من العادات التي تجعله أكثر عرضة للإصابة بالعدوى في حالة تفشي الأوبئة مثل فيروس "كورونا" المستجد.
لمس الوجه إحدى هذه العادات الغريبة التي درج عليها البشر فما هي أسبابها وكيف نتلافاها؟
يرتبط لمس الوجه أحيانا بزيادة مستويات التوتر، مثل معظم السلوكيات التي تبدأ في سن مبكرة وتصبح عادة بمرور الوقت.
وهناك عدة طرق تساعدنا على تقليل فرص الإصابة بالعدوى الناتجة عن لمس الوجه وهي:
- الإدراك أن تجنب عادة لمس الوجه يقي من خطر الإصابة بعدوى كورونا.
- الاحتفاظ بمناديل ورقية لاستخدامها في حالات سيلان الأنف أو العطس بدلا من لمس الوجه بالأيدي المجردة.
- ضرورة غسل اليدين بالماء والصابون لمدة 20 ثانية على الأقل.
- استخدام معقم اليدين من الأنواع الموثوقة، التي تحتوي على 60% على الأقل من الكحول.
- التفكر في احتمالات انتقال الجراثيم من أي شيء نلمسه مثل الهواتف والمفاتيح والمصاعد وماكينات الصراف الآلي.