من يعرف الفلسطيني عزام التميمي يتأكد أنه ليس إلا سمسار أموال قطر المسمومة التي تحارب بها الأنظمة العربية، ويوظفها في أبواقه الإعلامية الراعية للإرهاب والتنظيمات المسلحة في المنطقة.
مَن يعرف الفلسطيني عزام التميمي يتأكد أنه ليس إلا سمسار أموال قطر المسمومة التي تحارب بها الأنظمة العربية، ويوظفها في أبواقه الإعلامية الراعية للإرهاب والتنظيمات المسلحة في المنطقة.
قادما من أرض فلسطين مهاجرا إلى الكويت، ليستقر به المطاف في بريطانيا ويحصل على الجنسية هناك ويتدرج داخل التنظيم الدولي للإخوان عبر إحدى نوافذه "الرابطة الإسلامية في بريطانيا" التي تبث السموم في عقول الشرق والغرب.
صعود التميمي داخل الجماعة الإرهابية بدأ قبل الخامس والعشرين من يناير 2011 مع رئاسة قناة الحوار الممولة من تنظيم الحمدين، بوق الإخوان في لندن، قبل أن يفرّ إلى تركيا بعد سقوط الإخوان في القاهرة ليواصل هجومه على الدولة المصرية.
يدير التميمي منابر الإخوان الإعلامية الخبيثة، وأولها قناة مكملين التي تُبث من إسطنبول بأموال قطرية، مرورا بتأسيسه شركة توريد لأجهزة البث الفضائي لقنوات الإخوان الراعي الإعلامي للإرهاب في المنطقة.
فضحته آراؤه وأفكاره المسمومة التي تكشف بوضوح عن شخصية القيادي الإخونجي بالتنظيم الدولي، سمسار التمويل القطري الأول للإخونجية، ذراع الكتائب الارهابية في المنطقة، وحلقة الوصل بينهم وبين الممولين.. تاركا قضية أبناء جلدته الفلسطينيين ليمارس بث إرهابه السام ضد أبناء العروبة.