اتفاق الإمارات التاريخي للعمل المناخي.. 10 أسباب تجعل COP28 دورة غير مسبوقة
أظهر اتفاق الإمارات التاريخي للعمل المناخي، مكانة الدولة للعمل المناخي من أجل بناء مستقبل مستدام للبشري، وجعل COP28 دورة غير مسبوقة.
ورسخ مؤتمر الأطراف للتغير المناخي COP28 مكانة دولة الإمارات، مساهما رئيسيا في بناء مستقبل مستدام للبشرية، باتفاق تاريخي، أعلن عنه خلال الجلسة الختامية الأربعاء.
وأظهرت الإمارات حنكة وتميزا في إدارتها لمفاوضات ونقاشات COP28 لدعم العمل المناخي العالمي، وهو ما ساهم في نجاح المؤتمر بشكل استثنائي.
ونجح مؤتمر COP28 في 10 أمور جعلت من مؤتمر الأطراف للمناخ بدولة الإمارات دورة استثنائية غير مسبوقة وهي:
كسر جمود العمل المناخي والتوصل إلى توافق بين الدول الأطراف.
مثل COP28 دورة استثنائية لمؤتمر الأطراف على أرض الإمارات، باتفاق تاريخي.
استضافة الإمارات للمؤتمر حققت تغييرا جذريا في آلية وأجندة مؤتمرات الأطراف.
نجح COP28 في تمهيد الطريق لتحقيق إنجازات في مؤتمرات الأطراف القادمة.
جمع COP28 أكثر من 83.9 مليار دولار، ليدشن مرحلة جديدة من العمل المناخي.
نجح في إدراج بنود شاملة تتعلق بالوقود التقليدي لأول مرة.
قدم خطة عمل محكمة للحفاظ على إمكانية تفادي تحقيق هدف 1.5 درجة مئوية، استنادا إلى الحقائق العلمية.
تطوير وإعادة صياغة آليات التمويل المناخي العالمي، وتحقيق متطلبات معالجة الخسائر والأضرار.
قدم المؤتمر استجابة شاملة لنتائج الحصيلة العالمية، وأنجزنا جميع المتطلبات التفاوضية اللازمة.
عرض المؤتمر أفكار وفعاليات ملهمة عقدت للمرة الأولى في مؤتمرات الأطراف.