أسرار حب وعلاقات جينيفر لوبيز في فيلمها الجديد «This Is Me» (فيديو)
تستعرض جينيفر لوبيز تجاربها في الحب والعلاقات في فيلمها الجديد "This Is Me…Now: A Love Story".
وعرض الفيلم الجديد لأول مرة في هوليوود أمس الثلاثاء، حيث سارت على السجادة الحمراء مع زوجها الممثل والمخرج بن أفليك.
يسبر الفيلم الموسيقي أغوار حياة لوبيز العاطفية وطبيعة علاقاتها بما في ذلك مع نفسها من خلال شخصيات الفيلم الدرامي الذي كتبته بنفسها.
ويتزامن صدور الفيلم مع إطلاق ألبوم لوبيز الجديد بعنوان "ذيس إذ مي...ناو".
وقالت لوبيز لوكالة "رويترز": "أصبح من المهم بالنسبة لي أن أتطور كشخص وكفنانة حتى وإن كان يعني هذا أن أبدو أكثر ضعفًا وأن أكون أكثر صدقًا بشأن الأمور".
وأضافت: "لذلك كان من الطبيعي للغاية بالنسبة لي القيام بهذا الشيء (أداء الفيلم) في هذه المرحلة من حياتي، مع كل ما مررت به والأشياء التي تعلمتها".
وكانت الممثلة والمغنية، البالغة من العمر 54 عامًا، والتي تزوجت أربع مرات، قد خطبت لأول مرة لأفليك في 2002، والذي قادها لتسجيل ألبومها الرائج "ذيس إذ مي...ذين"، ولكن أُلغي حفل الزفاف في عام 2003 وانفصل الخطيبان بعد عدة شهور.
ثم التأم شملهما مرة أخرى في 2021، قبل أن يتزوجا في يوليو/تموز 2022.
وقالت لوبيز وهي تفكر في ما يشعر به زوجها البالغ من العمر 51 عامًا بشأن مشاركتها تفاصيل علاقتهما: "لا أعرف مدى ارتياحه لكونه مصدر إلهام لي".
وأضافت: "لا يمكنه أن يكون أكثر دعمًا وحبًا وتشجيعًا لي للتعبير عن نفسي بالطريقة التي أريدها تمامًا، والتي أجدها رائعة منه فعلًا".
ويضم الفيلم الذي تبلغ مدته 65 دقيقة وهو من إخراج ديف مايرز، بعضًا من الأغاني الثلاث عشرة الموجودة في ألبوم لوبيز التاسع الذي يحمل الاسم نفسه، بما في ذلك "ماد إن لاف" و"دير بن بارت تو".
ومن المقرر عرض الفيلم على منصة (برايم فيديو) بداية من يوم الجمعة بالتزامن مع طرح الألبوم الغنائي.