والدة جنيفر لوبيز تستقبل عودة ابنتها لبن أفليك بسعادة غامرة
تصدرت النجمة جينفر لوبيز مواقع التواصل الاجتماعي مؤخراً، بعد انفصالها عن أليكس رودريجيز، والحديث عن عودتها لخطيبها السابق، بن أفليك.
لكن يبدو أن الشائعات حقيقية، الأمر الذي تؤكده الصورة الجديدة التي التقطت للنجمين جنيفر لوبيز وبن أفليك وهما يتبادلان القبل أثناء تناول وجبة مع أسرة لوبيز في مطعم فاخر بماليبو غربي لوس أنجلوس، الأحد، ما أثار جدلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي.
ووفقاً لمجلة بيبول الأمريكية، فإن قصة حب جنيفر لوبيز وبن أفليك التي أعيد إحياؤها بعد حوالي 20 عاماً من الانفصال، لم تثير المعجبين فقط، إذ يقال أيضا إن والدة لوبيز، جوادالوبي رودريجيز، سعيدة بعودة الثنائي لبعضهما البعض.
وقال أحد المطلعين: "في الماضي، كانت والدة جينيفر وبن قريبين للغاية، إذ أحبت رودريجيز أفليك كثيراً، وكانت حزينة عندما لم تتمكن من حل الأمور بينهما منذ أعوام، وشعرت بسعادة غامرة لأنهما عادا لبعضهما البعض الآن".
ويبدو أن رودريجيز وأفليك قريبان جداً لدرجة أنهما اتجها مؤخراً إلى لاس فيجاس معاً.
وحسب ما ورد في وسائل إعلام أمريكية، كان أفليك في ولاية نيفادا لتصوير مشروع أخرجه، حيث ظهرت والدة لوبيز في موقع التصوير، وفقاً لموقع "thelist".
بدأت شائعات عودة علاقة لوبيز وأفليك لأول مرة في أواخر أبريل الماضي عندما تم رصدهما خارج منزلها في لوس أنجلوس بعد انفصالها عن لاعب البيسبول السابق، أليكس رودريجيز.
كما استمتع الثنائي بالذهاب إلى مونتانا حيث صورا وهما يقودان معاً في 8 مايو الماضي.
ومنذ ذلك الحين، تقابل الثنائي في لوس أنجلوس، حيث يعيش أفليك، وميامي، حيث توجد لوبيز.
وارتبطت لوبيز بأفليك بخطوبة في عام 2002، ثم انفصلا رسمياً في يناير 2004.
وفي أبريل الماضي، أصدر لوبيز ورودريجيز، بياناً مشتركاً أعلنا فيه انتهاء خطوبتهما، بعد علاقة استمرت 4 أعوام، دون أي توضيح للسبب الحقيقي وراء انفصال الثنائي.