محركات السيارات الأطول عمرا على الإطلاق
شهد تاريخ صناعة السيارات مجموعة من المحركات المعمرة والتي استمرت في العمل بكفاءة لعقود من الزمن -
وغالبًا ما تكون أطول بكثير من السيارات المجهزة بها.. هؤلاء هم أطول الناجين
ويكشف موقع أوتوكار، عن أطول محركات السيارات عمرا على الإطلاق، من مختلف ماركات السيارات البارزة وتشمل ما يلي من محركات.
محرك Chevrolet Small Block
المحرك الأطول عمرا في العالم، هو محرك Chevrolet Small Block، الذي امتد عمره بطرحه عبر مجموعة مختلفة من الموديلات.
واستمر طرح هذا المحرك بداية من عام 1955، ويستمر طرحه عبر سيارات حتى الآن، ما يصل بعمره لـ 67 عاما.
محرك Volkswagen Type 1
في الترتيب الثاني، بين المحركات الأطول عمرا في العالم، يأتي محرك Volkswagen Type 1، الذي امتد عمره بطرحه عبر مجموعة مختلفة من الموديلات.
واستمر طرح هذا المحرك بداية من عام 1938، واستمر طرحه حتى عام 2003، ما يصل بعمره لـ 65 عاما.
محرك Ford Windsor V8
في الترتيب الثالث، بين المحركات الأطول عمرا في العالم، يأتي محرك Ford Windsor V8، الذي امتد عمره بطرحه عبر مجموعة مختلفة من الموديلات.
واستمر طرح هذا المحرك بداية من عام 1961، ويستمر طرحه حتى الآن، ما يصل بعمره لـ 62 عاما.
محرك Rolls-Royce L-Series
في الترتيب الرابع، بين المحركات الأطول عمرا في العالم، يأتي محرك Rolls-Royce L-Series، الذي امتد عمره بطرحه عبر مجموعة مختلفة من الموديلات.
واستمر طرح هذا المحرك بداية من عام 1959، واستمر طرحه حتى عام 2020، ما يصل بعمره لـ 61 عاما.
محرك BMC A-Series
في الترتيب الخامس، بين المحركات الأطول عمرا في العالم، يأتي محرك BMC A-Series، الذي امتد عمره بطرحه عبر مجموعة مختلفة من الموديلات.
واستمر طرح هذا المحرك بداية من عام 1951، واستمر طرحه حتى عام 2000، ما يصل بعمره لـ 49 عاما.
محرك Buick V6
في الترتيب السادس، بين المحركات الأطول عمرا في العالم، يأتي محرك Buick V6، الذي امتد عمره بطرحه عبر مجموعة مختلفة من الموديلات.
واستمر طرح هذا المحرك بداية من عام 1962، واستمر طرحه حتى عام 2009، ما يصل بعمره لـ 47 عاما.
محرك Fiat 100 Series
في الترتيب السابع، بين المحركات الأطول عمرا في العالم، يأتي محرك Fiat 100 Series، الذي امتد عمره بطرحه عبر مجموعة مختلفة من الموديلات.
واستمر طرح هذا المحرك بداية من عام 1955، واستمر طرحه حتى عام 2001، ما يصل بعمره لـ 46 عاما.
