سعد الصغير يجدد هجومه على بوسي: «كنت أعيش في منزلها وكنا عائلة واحدة» (فيديو)
جدد المطرب الشعبي المصري سعد الصغير الهجوم على مواطنته المغنية بوسي، على إثر زعم الأخيرة بأن الأول يغار منها.
وقال الفنان سعد الصغير، خلال ضيافته على برنامج "العرافة"، الذي تقدمه الإعلامية المصرية بسمة وهبة، إنه دعم بوسي خلال 10 أعوام ماضية، وتواصل معها قبل وفاة والدها حتى تسامحه، وهو الطلب الذي قوبل منها بالرفض.
وعن تدخله في شؤونها، كشف "الصغير": "نحن كنّا عائلة، حينما كنت أنهي عملي في شارع الهرم كنا نبيت في فيلا بوسي".
وذكر "الصغير" أنه سبق ولبى استغاثة بوسي حتى ينقذها من طليقها الراحل وليد فطين، بعدما أجبرها الأخير على توقيع 30 إيصال أمانة.
وزعم الفنان المصري أن بوسي استعانت بأناس اعتدوا بالضرب على طليقها، ومنحته مليون جنيه مصري رغم طلب الآخر الحصول على 4 ملايين جنيه، ثم تعرض لاحقا للحبس.
وقال "الصغير" إن بوسي اعترفت له بتسببها في حبس "فطين"، مشيرا إلى أن المطرب محمود الليثي والمنتج أحمد السبكي وشريف فشور وحمدي بدر كانوا شهودا على اعترافها.
وعاود الفنان المصري الحديث عن أزمة والد بوسي، موضحا أن مواطنته طلبت من والدها ارتداء بدلة حتى يحضر حفل زفافها من هشام ربيع، كما وعدته بتخصيص سيارة تقله للقاعة.
أضاف "الصغير" أن هذا الأمر كان غرضه حرمان الأب من حضور فرح ابنته، فظل الوالد منتظرا السيارة بمنزله لكن لم يحدث شيء.
أردف: "نعم والدها أخطأ في حقها، لكنها لم تكن ترسل له أي مبلغ مالي وحتى إخوتها، ووصل الحال إلى أنني اشتريت له جهاز تكييف وشاشات وغيرها مقابل مبلغ 250 ألف جنيه تبرع به فاعل خير".
وزعم "الصغير" أن بوسي استولت على هذه الأجهزة "امتلكت الشقة التي كانت خاصة بوالدتها بما فيها من عفش وأجهزة اشتريناها للأب"، رغم ما سبق، شدد على أنه لم يضطهد بوسي ولا يحمل أي كراهية تجاهها.
aXA6IDMuMTQ1LjQ0LjIyIA== جزيرة ام اند امز