مواقف متناقضة للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بشأن الحرب في غزة ما بين دعم كامل لإسرائيل ومن ثم المطالبة بوقف الحرب.
فعقب الهجوم المباغت لحركة حماس في السابع من أكتوبر/تشرين الأول دعا إلى شن حرب وتدشين تحالف كما حدث مع تنظيم داعش الإرهابي قبل أن يعود مجددا للمطالبة بوقف الحرب وعدم استهداف المدنيين.
وأرجع خبراء سبب تراجعه إلى الانتقادات الداخلية حيث اتهم بازدواجية المعايير تجاه الحرب في أوكرانيا وغزة وكذلك المظاهرات العارمة التي تخرج في فرنسا وغيرها من الدول الأوروبية.