استثمارات الصناديق السيادية تقتنص شركات التكنولوجيا
التزام صناديق الثروة بالشركات التي ما زالت في مراحلها المبكرة تضاعف إلى مثليه مقارنة مع العام السابق.
أظهر بحث جديد، الخميس، أن صناديق الثروة السيادية استثمرت في شركات التكنولوجيا غير المدرجة في 2018 بأكثر من أي عام مضى منذ 2015، مع انكماش أسواق الأسهم بسبب تراجع الطروح العامة الأولية وعمليات إعادة شراء الأسهم الضخمة.
وبحسب تقرير 2018 من المنتدى الدولي لصناديق الثروة السيادية، تضاعف التزام صناديق الثروة بالشركات التي ما زالت في مراحلها المبكرة إلى مثليه مقارنة مع العام السابق، في حين زاد عدد الصفقات عند مرحلة تمويل التوسع بأكثر من 40%.
ويعد الصندوق السيادي النرويجي، الأكبر من نوعه في العالم، وقد حقق الصندوق عائدا على الاستثمار بنسبة 9,1% في الأشهر الثلاثة الأولى من العام.
وبلغت القيمة الإجمالية للصندوق أكثر من تريليون دولار في نهاية مارس/آذار الماضي.