نيران قناة الجزيرة القطرية تصل إلى جمهورية الصين الشعبية.
لا تكف قناة الجزيرة القطرية عن نشر سموم التطرف والإرهاب، فما إن تطمئن قطر إلى إشعال الفتن في دولة، حتى توجه الجزيرة القطرية معول الهدم إلى دولة أخرى.
هذه المرة، كانت أصابع قناة الفتنة القطرية عابرة للقارات، فاتجهت نحو جمهورية الصين الشعبية، عبر تسييس قضية شخص تركستاني الجنسية حكم عليه بالسجن عشر سنوات في بكين، بسبب أدائه الصلاة خارج المسجد.
لكن الجزيرة وجدت في الواقعة ضالة جديدة لنشر سموم التحريض والفتنة والعنف التي طالما نشرتها أياديها الخبيثة في كل حدب وصوب.