7 سيارات تهدد عرش فئات SUV.. تتميز بانخفاض أسعارها
تشهد أسعار سيارات فئة SUV ارتفاعا كبيرا، في ظل الإقبال الشديد عليها، حيث إن ثلث السيارات التي تباع حول العالم حاليا تتبع هذه الفئة.
وقدم موقع "أوتو كار" قائمة بأبرز السيارات البديلة لموديلات SUV، لما تتمتع به من سمات بارزة تضاهي نظيراتها في فئة SUV، سواء فيما يتعلق بالرحابة أو القدرات، كما أنها تتميز بانخفاض أسعارها.
وجاء في بداية القائمة من ترشيحات الموقع، طراز "سيات أرونا"، الذي لا ينتمي لفئات SUV، ولكن يتمتع بالرحابة الداخلية التي تضاهي السيارات من هذه الفئة، ويصل سعره إلى 18 ألفا و695 إسترلينيا.
من بعده، رشح الموقع طراز TT Sport Quattro من ماركة أودي موديل 2005، والذي يتمتع بالأداء العالي كما في السيارات من فئة SUV، لعمله بمحرك ينتج قوة 237 حصانا، وتصل قيمته كطراز مستعمل حاليا نحو 7 آلاف إسترليني.
وجاء ضمن القائمة نسخة عام 2000 من طراز فيات Coupé Turbo الذي يتمتع أيضا بقدرات تضاهي السيارات من فئة SUV، وتبلغ قيمته الحالية كطراز مستعمل نحو 4 آلاف إسترليني.
ذكر الموقع من بعده ضمن القائمة من ماركة بي إم دبليو، نسخة عام 2007 من طراز Z4M Coupé، الذي يضاهي فئة SUV، إذ يعمل بمحرك ذؤ سعة 3.2 لتر، وتصل قيمته السوقية إلى 20 ألف إسترليني.
وعلى مستوى الرحابة والفخامة الداخلية، قدم موقع "أوتو كار" ضمن قائمته طراز Bentley Turbo R موديل 1997، الذي يتمتع بمساحة داخلية مميزة، وتصل قيمته إلى 19 ألفا و950 إسترلينيا.
وضمن القائمة جاءت نسخة 2010 من طراز جاجوار XFR ضمن ترشيحات "أوتو كار"، كأحد أبرز البدائل المتوفرة للسيارات من فئة SUV، ويعمل بمحرك بقوة 500 حصان، وتصل قيمته السوقية كطراز مستعمل إلى 16 ألفا و700 إسترليني.
واختتم الموقع القائمة بنسخة عام 2008 من طراز مازيراتي Quattroporte التي يرى أنها تجمع بين الرحابة والأداء المميز، وتعمل بمحرك V8 ينتج قوة 400 حصان، وتصل قيمته حاليا نحو 11 ألفا و450 إسترلينيا.