لكل شخص في قطاع غزة حكاية من المأساة والصمود، مع استمرار القصف الإسرائيلي على القطاع منذ أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
والتقت "العين الإخبارية" عددًا من سكان القطاع من الطائرة الـ14 التي تسيرها دولة الإمارات لنقل الأطفال الجرحى ومرضى السرطان من غزة للعلاج في مستشفيات الدولة.
وقالت السيدة ميساء كتكت: "منذ 11 أكتوبر أهلي كانوا نايمين وفوجئنا بسقوط برميل متفجرات على المنزل، واستشهد أخوتي وأولادهم وزوجاتهم، وغزة اليوم أصعب ما يكون".
وقالت السيدة ريم حمودة: "ضربوا علينا الدار، واستشهد زوجي ووالدي وأخي وأولاد أختي و5 من دار الجيران، وأنا كنت حاملًا وابنتي تأثرت وتوفيت جراء الإصابة، وشكرًا للإمارات على وقفتهم معنا".