إرسال مسبار الفضاء الإماراتي إلى المريخ، ليس هو النهاية لأحلام وطموحات فضائية لا تتوقف، بل يمكن اعتباره البداية لمشروعات أخرى مقبلة.
منذ بدايات تأسيس دولة الإمارات العربية المتحدة، التقى الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، مؤسس دولة الإمارات، في عام 1974، مدير المتحف الأمريكي الوطني لرحلات الفضاء آنذاك الدكتور فاروق الباز، وجيمس إروين، أحد رواد الفضاء الأمريكيين الذين قاموا برحلات إلى القمر.
في خطوة وصفت بأنها اهتمام مبكر بهذا القطاع، تم ترجمته لعدد من المشروعات، كان أبرزها إرسال مسبار الأمل الإماراتي إلى المريخ.