تواصل منظمات المجتمع المدني العالمي وخبراء الصحة العالميين جهودهم تزامنا مع إحياء اليوم العالمي الأول للأمراض المدارية المهملة
تواصل منظمات المجتمع المدني العالمي والقيادات المجتمعية وخبراء الصحة العالميين وصناع السياسات جهودهم تزامنا مع إحياء اليوم العالمي الأول للأمراض المدارية المهملة، 30 يناير، والذي يصادف الخميس، لمكافحة أمراض تهدد حياة ملايين الأشخاص.
وتؤثر الأمراض المدارية المهملة على حياة أكثر من 1.5 مليار شخص في البلدان النامية والأشد فقرا في العالم، علاوة على تبعاتها السلبية على اقتصاد تلك الدول التي تكبدها مليارات الدولارات سنويا.
رغم التقدم الكبير الذي تحقق خلال السنوات الماضية، فإن هناك العديد من التحديات الماثلة أمام المسؤولين الدوليين، إذ تتسبب الأمراض المدارية المهملة سنويا بآلاف الوفيات، وهو أمر يمكن تجنبه والوقاية منه.