رضوان السيد
كاتب وأكاديميّ وسياسي لبناني وأستاذ الدراسات الإسلامية في الجامعة اللبنانية
كاتب وأكاديميّ وسياسي لبناني وأستاذ الدراسات الإسلامية في الجامعة اللبنانية
الإيرانيون والمتأيرنون يتحدثون عن فلسطين والقدس، ويعملون على احتلال بغداد ودمشق وبيروت وصنعاء لاستعادة الإمبراطورية.
أعلن المتحدث باسم تنظيم «النجباء» العراقي الإيراني أنه على استعداد مع عسكره لتحرير الجولان السوري (من إسرائيل) إذا طلب منه الأسد القيام بذلك.
كان مؤتمر الأزهر عن «الحريات والمواطنة والعيش المشترك» فرصةً للقاءٍ جديد بين المسلمين والمسيحيين في العالم العربي. وقد صدر عنه إعلانٌ قال بالدولة المدنية والمواطنة والحريات الخاصة والعامة. واعتبر الدولة الوطنية صاحبة المسؤولية الأولى عن حماية المواطنين وأ
عاد الإيرانيون بسرعة البرق إلى فلسطين بعد أن فرغوا أو كادوا من إنجاز المذابح بسوريا من القلمون إلى حلب. وللعودة سببان رئيسان: لفت الانتباه عن المذابح في سوريا والعراق والهزائم في اليمن، والتصدي لحملات إدارة ترامب على طهران في قضايا النووي والصواريخ البالي
المشكلتان العالقتان في الأسابيع الأخيرة أمام مجلس الوزراء اللبناني هما: قانون الانتخابات، والموازنة العامة للدولة للعام الحالي. ويأتي الشدّ في اتجاهين متناقضين من جهاتٍ سياسية متصارعة
في اجتماع الملك سلمان بن عبد العزيز بالدبلوماسيين السعوديين والعاملين بوزارة الخارجية السعودية، وجَّههم الملك إلى ضرورة الاهتمام بتغيير الخطاب ونقاط التركيز، لأن الوضع الحالي «للعلاقات مع العالم» يؤثر في مصالح المملكة.
خيِّل إليّ منذ فترة أن المشكلات في ليبيا أقلّ تعقيداً، كما أن الأطراف المهتمة إقليمياً ودولياً ذات مصالح متقاربة. وفي الأمرين يختلف الوضع في سوريا والعراق
بقدْر ما روَّعني تغيير الرئيس الأميركي الجديد لمصطلح «التطرف العنيف» أيام أوباما إلى مصطلح «الإرهاب الإسلامي»،
بحكم دراستي في ألمانيا الاتحادية في سبعينيات القرن الماضي، ومتابعتي للسياسات والتطورات فيها، دعاني «بيت المستقبل» الذي أنشأه الرئيس أمين الجميل للتعليق على محاضرة للبروفسور فوغل، رئيس مؤسسة «أديناور»، عن مستقبل الأحزاب المسيحية الديموقراطية في أوروبا، وال