محمد علي فرحات
محمد علي فرحات
عندما يستضيف خادم الحرمين بطريرك الموارنة
الحوار مطلوب دائماً بين الجماعات الدينية في الدول العربية، بما يحفظ وحدة المجتمع على قاعدة التنوّع
غداً يوم مختلف للصين وأوروبا والعرب
كان سهلاً رسم توقّعات لسياسة أي رئيس أميركي جديد، بالاستناد إلى سيرته الشخصية وأدائه في حزبه، لكن الأمر مع ترامب يأخذ منحىً غامضاً
لبنان يكتشف «النفط الطائفي»
قانونياً، انطلقت مسيرة لبنان للانتساب إلى نادي الدول المنتجة للنفط والغاز،
مأساة حلب و «لبننة» سورية
المأساة محطة في الحرب السورية المديدة وفي صراع الإرادات الكبرى على بلد له جغرافيته المؤثرة
ضد فيروز وقوة لبنان الناعمة
كيف للبنانيين أن يربحوا أرضهم التي احتلتها إسرائيل فيما يخسرون وطنهم الجامع بقوته الناعمة التي حصّنته وتحصّنه من التفكُّك والانهيار.
الحكمة السورية المفقودة
وإذا استطاعت روسيا والنظام وأعوانهما إسقاط حلب الشرقية يتحقق هدف بشار الأسد في استبعاد المسلحين المعتدلين أو شبه المعتدلين من المشهد،
الطائفية والجريمة في لبنان والمشرق
المشكلة تفاقمت مع طائفية العراق، لأسباب عدة، منها حجم العراق السكاني والجغرافي الكبير، وطائفيته التي كانت مستترة مثل جمر تحت الرماد.
«البلديات المتحدة الأميركية» برئاسة ترامب
وإذا كان ترامب تخلّى عن تشنُّجاته العنصرية، فهو مدعو إلى تطبيق ما أعلنه بإيجاز بعد فوزه، باعتماد الشراكة بين الدول بدل العداء.
لبنان الذي نعرفه... لا أكثر
ذا قُدّر للعماد ميشال عون تسلُّم منصب رئيس الجمهورية مساء 31 الجاري، تكتمل صورة الدولة اللبنانية التي عاشت بلا رأس سنتين وأكثر، مع ما ترتّب من قلق داخلي وارتباك في العلاقات الإقليمية والدولية.
