فاطمة آل تيسان
الطغيان أن يُمنع المسلم من أداء فريضة دينية واجبة عليه، وأن يربط ذلك الفعل بأهواء البشر وسياساتهم غير النزيهة
إذا كان للتطرف أنواع، فمعتنقوه أيضا أنواع، لا يندرجون تحت نموذج موحد في الفكر أو الميول، بل مختلفون باختلاف منهاجهم الفكرية ورؤيتهم