خلال العامين الماضيين، ظل الشرق الأوسط منطقة متوترة، حيث استهدفت ميليشيات الحوثي السفن التجارية في البحر الأحمر، بينما شنت إسرائيل حملات عسكرية واسعة في غزة ولبنان، وتبادلت الهجمات الصاروخية مع إيران.
مع اتساع رقعة التصعيد بين إيران وإسرائيل لتشمل بنك أهداف جديدا داخل البلدين، كان لتلك التداعيات صدى ملموس، على المبادرات الدولية الساعية لإحياء القضية الفلسطينية.
بعد إعلان إسرائيل مقتل معظم قيادات الصف الأول من النظام الإيراني، وضعت الدولة العبرية قيادات الصف الثاني «تحت المجهر».
قتل ما لا يقل عن 35 فلسطينيا في أنحاء قطاع غزة، معظمهم قرب موقع لتوزيع المساعدات تديره مؤسسة غزة الإنسانية المدعومة أمريكيا.
يمثل انعدام اليقين، السمة الأبرز للاقتصاد العالمي في عام 2025، في حين يضفي تصاعد الصراع بين إسرائيل وإيران المزيد من التعقيدات للمشهد.
عادت حركة الملاحة الجوية إلى طبيعتها في معظم دول الشرق الأوسط الواقعة بين إسرائيل وإيران صباح السبت، بعد أن شهدت المنطقة إغلاقات واسعة نتيجة التصعيد العسكري بين البلدين.
أبلغت إيران رسميًا الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا ببدء هجوم «واسع النطاق للغاية» ضد إسرائيل، في خطوة تعكس دخول الصراع الإيراني الإسرائيلي مرحلة جديدة من المواجهة المباشرة.
يبدو أن الصراع الحالي بين إسرائيل وإيران الذي نشب بقوة بداية من فجر يوم الجمعة الماضي، قد يتسبب في أزمة لفريق إنتر ميلان المشارك في كأس العالم للأندية في أمريكا.
نفذ سلاح الجو الإسرائيلي، صباح السبت، سلسلة من الضربات الجوية على منطقة أسد آباد الواقعة غرب إيران.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل
