
بورصات العالم تنتعش بعد عاصفة الإثنين الأسود.. هل زال شبح الركود الأمريكي؟
سجلت البورصات اليابانية والأوروبية انتعاشا الثلاثاء بعدما سيطر الهلع على الأسواق المالية الإثنين وسط مخاوف من انكماش بالولايات المتحدة.
سجلت البورصات اليابانية والأوروبية انتعاشا الثلاثاء بعدما سيطر الهلع على الأسواق المالية الإثنين وسط مخاوف من انكماش بالولايات المتحدة.
محت أسواق الأسهم العالمية أكثر من 3 تريليونات دولار من قيمتها مع تكبدها خسائر ضخمة بمستهل تعاملات الأسبوع.
اجتاحت موجة من البيع الأسواق المالية حول العالم، لتشهد كافة البورصة هبوطا حادا على خلفية مخاوف الركود الاقتصادي في الولايات المتحدة، مع تصاعد وتيرة الأحداث والتوترات الجيوسياسية في الشرق الأوسط.
سيطرت حالة من القلق على الأسواق العالمية، في ظل مخاوف حقيقية من أن أكبر اقتصاد في العالم يتجه نحو الركود.
انضمت سلع أولية منها النفط والنحاس إلى الأسهم العالمية التي عصفت بها موجة بيع اليوم الإثنين مع تنامي المخاوف من ركود اقتصادي في الولايات المتحدة، مما أثار القلق إزاء الطلب حتى مع تلقي بعض المواد الخام دعما من عوامل أساسية بالسوق.
تصدرت شركتا أبل وإنفيديا موجة بيع لأسهم قطاع التكنولوجيا اليوم الإثنين، مع مخاوف ركود في الولايات المتحدة وقرار شركة بيركشاير هاثاواي بخفض حصتها في أبل المصنعة لهواتف آيفون مما أدى إلى عرقلة مسيرة صعود استمرت شهورا في القطاع.
شهدت أسواق الأسهم حول العالم، حالة من التراجع الجماعي بما شمل تراجعات جماعية لمؤشرات الأسواق الخليجية.
سيطرت حالة من الخوف على الأسواق العالمية، خلال تعاملات اليوم الإثنين، في ظل قلق من اتجاه الولايات المتحدة نحو ركود اقتصادي.
قام الملياردير وارن بافيت بتخفيض حصة مجموعته «بيركشاير هاثاواي» الضخمة في شركة أبل، في خطوة يمكن أن تكون مقلقة لسوق الأسهم الأوسع.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل