إنفوجراف.. ما فوائد لقاح كورونا؟
بات بوسع العالم أن يتنفس الصعداء مع بدء التوزيع الفعلي للقاحات فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19).
بات بوسع العالم أن يتنفس الصعداء مع بدء التوزيع الفعلي للقاحات فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19).
مخاوف غير مبررة سيطرت على البعض ودفعتهم لتكوين آراء سلبية تجاه لقاحات "كوفيد-19"، وعليه قرروا استثناء أنفسهم طواعية من برامج التطعيم.
حققت الإمارات للشحن الجوي إنجازا جديدا بنقلها أول شحنة لقاحات "كوفيد-19" من إنتاج "فايزر بيونتيك" من بروكسل إلى دولة الإمارات العربية المتحدة لصالح هيئة الصحة بدبي.
باشرت الإمارات، الأسبوع الماضي، حملة التلقيح ضد "كوفيد-19" بالعاصمة أبوظبي، بعد أيام من تسجيل "سينوفارم" رسميا لقاحا للوقاية من كورونا
"اكتشاف سلالة جديدة من كورونا سريعة التفشي"، خبر انتشر كالنار في الهشيم مثيرا حالة من البلبلة وطرح مزيدا من التساؤلات حول خطورة الوضع.
ماذا عن الذين تعافوا من فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) وربما طوروا مناعة طبيعية ضد الفيروس، هل من المناسب تضمينهم في برنامج التلقيح؟
عندما ترتدي الكمامة (ماسك) في المعركة ضد فيروس كورونا المستجد، فإنك تحمي نفسك والآخرين من حولك عن طريق الحفاظ على زفيرك بعيدا عنهم.
اللقاحات الموجودة حاليا للوقاية من فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) ستكون فعالة في محاربة عدوى السلالات الجديدة، بحسب خبراء الصحة.
أجازت الوكالة الأوروبية للأدوية، الاثنين، استخدام لقاح فايزر-بايونتيك المضاد لفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، ما يمهد للبدء بحملات التلقيح في الاتحاد الأوروبي قبل نهاية العام.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل