
أزمة الردع الأمريكية.. نظرية قديمة في مواجهة واقع جديد
تواجه الولايات المتحدة أزمة ردع، وهو ما يجبرها على الاختيار ما بين الانخراط في حرب أكبر أو التراجع، وفي الحالتين يثبت فشل نظرية الردع.
تواجه الولايات المتحدة أزمة ردع، وهو ما يجبرها على الاختيار ما بين الانخراط في حرب أكبر أو التراجع، وفي الحالتين يثبت فشل نظرية الردع.
في أحدث محاولة لتقليص الالتزام العسكري الأمريكي المستمر منذ عقدين من الزمن، توصلت واشنطن وبغداد إلى اتفاق بشأن انسحاب القوات الأمريكية والقوات الأجنبية الأخرى من العراق بحلول نهاية 2026.
بين حاجتها الماسة إليها لتأكيد تفوقها، وهدف توفير النفقات، تجد أمريكا نفسها في خيار صعب، والسبب مقاتلات الجيل السادس.
من البحر الأحمر إلى «الأسود»، معارك تعددت أطرافها وأهدافها، إلا أنها جميعها كانت تحت أعين ومسامع البحرية الأمريكية التي تسعى لاستخلاص منها دروسا «ملهمة ومهمة» في آن.
في ظل التنافس المتزايد على النفوذ بالقارة الأفريقية، تسعى الولايات المتحدة جاهدة لاستعادة مكانتها كقوة مؤثرة، في أعقاب موجة الانقلابات والاضطرابات التي قوضت النفوذ الغربي في تلك البلاد.
نطاق المواجهات بين أمريكا وروسيا لم يقتصر على اليابسة والبحار، بل هناك، في أقصى نقطة متجمدة شمالا، لم ينجح الجليد في خفض حرارة التوتر.
في خطوة اعتبرت بمثابة «نكسة استراتيجية كبيرة لواشنطن»، أسدلت الولايات المتحدة الإثنين، الستار على علاقتها العسكرية بالنيجر.
مع توصل الولايات المتحدة والعراق إلى اتفاق لبدء سحب 2500 جندي أمريكي ما زالوا متمركزين في بغداد، طرحت تساؤلات بشأن القوات الموجودة في سوريا المجاورة.
علاقات خاصة غير رسمية تجمع أمريكا وتايوان، وصلت حد الدعم العسكري، الذي تعارضه الصين،
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل