
ما وراء السلاح.. متطلبات إسرائيل لضرب نووي إيران
رغم أن امتلاك إسرائيل للقنابل الخارقة للتحصينات قد يبدو حلاً سحريًا لضرب المنشآت النووية الإيرانية، فإن العقبة الحقيقية ليست في نوعية الذخائر، بل في غياب الضمانات الأمريكية لدعم أي هجوم إسرائيلي.
رغم أن امتلاك إسرائيل للقنابل الخارقة للتحصينات قد يبدو حلاً سحريًا لضرب المنشآت النووية الإيرانية، فإن العقبة الحقيقية ليست في نوعية الذخائر، بل في غياب الضمانات الأمريكية لدعم أي هجوم إسرائيلي.
وسط تسارع السباق نحو المواجهة، تجد إسرائيل نفسها أمام معضلة كبرى: لا يمكنها القضاء على المنشآت النووية الإيرانية دون دعم القوة الجوية الأمريكية، لكن أي تدخل مباشر سيؤدي إلى تصعيد غير مسبوق في المنطقة.
بعد أيام من إعلان إيران تسلمها رسالة من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حول ملفها النووي، كشف مسؤول أمريكي ملامح من تلك الرسالة.
مع اقتراب صلاحية الاتفاق النووي الإيراني من الانتهاء، تواجه المنطقة خطر تصعيد عسكري إذا اندفعت إيران نحو برنامج نووي مسلح.
احتجاجًا على ما وصفته بـ«خطوة استفزازية»، استدعت طهران الخميس دبلوماسيين ممثلين لفرنسا وألمانيا وبريطانيا، بعد اجتماع لمجلس الأمن حول برنامجها النووي.
خيرت واشنطن طهران ما بين العمل العسكري أو إبرام اتفاق حول ملفها النووي.
مزيد من الغموض أضفته إيران على رسالة قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه بعث بها إلى مرشد إيران علي خامنئي.
في رد على رسالة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قال مرشد إيران علي خامنئي، إن بلاده "لن تقبل أبدا مطالبكم".
رسالة من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى المرشد الإيراني علي خامنئي، ضمنها رغبته بالتفاوض حول الملف النووي.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل