العراق وأزمة الهويات المتجردة من مكانها!
تحتدم في العراق هويات متجردة في انتمائها، فقد وجدت نفسها في مواجهة مدعومة من السياسة.
تحتدم في العراق هويات متجردة في انتمائها، فقد وجدت نفسها في مواجهة مدعومة من السياسة.
الملفُّ الرئيسي الذي تكرّس له حكومة رئيس الوزراء العراقي "مصطفى الكاظمي" جهدها هو استعادة هيبة الدولة.
قضية غريبة من نوعها تتقاطع عندها اتهامات تتعلق بدعم "داعش" الإرهابي، وحيازة مواد إباحية للأطفال.
عادت يد الإرهاب لتضرب مجدداً في العراق، مذكرة الجميع بأن هذا الخطر لا يزال هو التهديد الأكبر الذي يواجه هذا البلد العربي الشقيق.
في ٢١ ديسمبر الماضي كتبت "نسرين مالك" مقالا في صحيفة الجارديان البريطانية بعنوان "لم يكن الربيع العربي عبثا.
سبق أن عرض التلفزيون الأمريكي محطة "إيه بي سي" مسلسلاً عن تاريخ الأمريكيين السود.
لوحظت منذ منتصف العام الماضي تغيرات في الدعاية الإعلامية التي تنشرها مؤسسة "الزلاقة" التابعة لـ"جماعة نصرة الإسلام والمسلمين".
ابتُليت الدول العربية بتيارات واتجاهات تحولت إلى فصائل وأحزاب سياسية ودينية مسلحة.
في الأيام القليلة الماضية حدث متغيران مهمان يمكن لنا بقليل من التحليل قراءة ما سيكون عليه الحال السياسي العربي خلال الفترة المقبلة.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل