
حماس تهدد بإعدام أسرى إسرائيليين مقابل كل قصف جديد على غزة
تطور جديد يشهده التصعيد العسكري بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل، ينذر بالمزيد من العواقب.
تطور جديد يشهده التصعيد العسكري بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل، ينذر بالمزيد من العواقب.
أعلنت الحكومة الإسرائيلية استمرارها في قصف غزة دون النظر لأي تهديد لحياة الأسرى الذين في يد الفصائل الفلسطينية.
دفعت العملية العسكرية المفاجئة لحركة حماس بأصابع اتهام التقصير إلى أجهزة الأمن والاستخبارات الإسرائيلية، وبات السؤال الذي يحاول الكل الإجابة عنه: أين كان الخطأ؟
في الدقائق الأولى من صباح السبت، كان صوت الموسيقى يغلف الأجواء في كيبوتس "أوريم" بغلاف غزة، عندما أمطرت السماء مظليين.. ورصاصا.
منذ أول أمس السبت، لا يشغل الإسرائيليون سوى آثار الهجوم الذي شنته حركة "حماس" الفلسطينية على مستوطنات غلاف غزة.
أعلنت حركة حماس في غزة أن قصفا إسرائيليا على القطاع أودى بحياة 4 أسرى كانوا محتجزين لديها ضمن عدد غير معلوم تمكنت من أسره خلال عملية لا تزال دائرة منذ السبت الماضي.
حملت أسر فلسطينية أوجاعها مجددا في رحلة نزوح يبدو أبدياً وأقامت في مدارس الأونروا في قطاع غزة، لتختلط الأحزان بأناشيد منسية على مقاعد الدرس.
في الأحداث الكبرى يحاول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مواكبة الأحداث المتسارعة ما يجعلهم عرضة للتضليل في إطار حرب المعلومات.
قيدت المخاوف الإسرائيلية على حياة كثير من الأسرى لدى "حماس"، من خيارات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لضرب الحركة.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل