«ثغرة» في هجوم موسكو.. هل تضع أوكرانيا تحت مقصلة روسيا؟
ما إن وقع الهجوم على قاعة الحفلات الروسية بالقرب من موسكو، مخلفا وراءه عشرات القتلى والجرحى، حتى انطلقت وكالات أنباء عالمية، للإشارة بأصابع الاتهام إلى تنظيم «داعش».
ما إن وقع الهجوم على قاعة الحفلات الروسية بالقرب من موسكو، مخلفا وراءه عشرات القتلى والجرحى، حتى انطلقت وكالات أنباء عالمية، للإشارة بأصابع الاتهام إلى تنظيم «داعش».
بثّ التلفزيون الروسي، السبت، مشاهد لاستجواب أربعة أشخاص أوقفوا بعد الاشتباه بتنفيذهم الجمعة، هجوم قاعة الحفلات الموسيقية بموسكو.
بشكل مفاجئ، ودعت موسكو مصطلحها القديم لما يجري في أوكرانيا "العملية الخاصة"، لترفع لواء الحرب بشكل رسمي، محركة كثيرا من "التساؤلات".
بعد هجوم على قاعة للحفلات الموسيقية في موسكو أدى إلى مقتل ما لا يقل عن 62 شخصا وإصابة 145 آخرين، وفق حصيلة أولية، تفاعل العالم مع الحادث، برسائل إدانة وتضامن ورفض للعنف والإرهاب.
في أول تعقيب على الهجوم الدامي في موسكو، قالت الرئاسة الأوكرانية إن "كييف لا علاقة لها بحادث إطلاق النار في قاعة للحفلات الموسيقية بروسيا".
قال الكرملين اليوم، إن الإدارات القانونية بالبنوك الغربية تتفهم العواقب الكارثية التي ستحدث إذا قرر الاتحاد الأوروبي مصادرة أصول روسيا.
روسيا تقر للمرة الأولى بأنها في "حالة حرب" بأوكرانيا، في توصيف يحل بدل عبارة "عملية عسكرية خاصة"، ويرسم منعطفا جديدا لأسوأ نزاع شرقي أوروبا.
انفجارات هزت مناطق متفرقة في أوكرانيا سرعان ما أخبرت عن استهداف أكبر سد في البلاد وإمدادات الطاقة.
كيف ترى الصين حل الأزمة الأوكرانية المستمرة منذ أكثر من عامين؟
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل