
«كنيس بالأقصى».. هل تكرر «شطحة» بن غفير ما حدث بعد حرب 67؟
عاصفة غضب إسرائيلية ودولية أثارتها تصريحات وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، عن إنشاء كنيس يهودي بالمسجد الأقصى.
عاصفة غضب إسرائيلية ودولية أثارتها تصريحات وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، عن إنشاء كنيس يهودي بالمسجد الأقصى.
أدانت دولة الإمارات واستنكرت بشدة، تصريحات وزير إسرائيلي حول إقامة كنيس يهودي في المسجد الأقصى المبارك.
لم تدخر يوما جهدا لدعم فلسطين وحماية المسجد الأقصى فكانت القضية أولويتها وأولى القبلتين بوصلتها، والسلام جسرها لإرساء الأمن والاستقرار.
يستذكر الفلسطينيون الحريق الذي أضرمه الأسترالي المتطرف مايكل روهن في المسجد الأقصى في مثل هذا اليوم عام 1969، لكنهم يخشون الأسوأ.
ردود فعل غاضبة من «الاقتحام الاستفزازي» لوزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير للمسجد الأقصى لم تتوقف على الدول العربية بل طالت الأحزاب الدينية اليهودية.
تصعيد إسرائيلي جديد ولكن هذه المرة في القدس.
رئيس وزراء إسرائيل يؤكد أنه لا تغيير في ترتيبات الصلاة بـ«الأقصى»، وذلك عقب تجديد وزير إسرائيلي متطرف دعوته اليهود للصلاة في المسجد.
في مثل هذه الأيام تتوجه الأنظار إلى المسجد الأقصى، حيث احتفال اليهود بعيد الفصح الذي يرتبط بطقوس لا تخلو من ذبح القرابين.
يصر المستوطنون الإسرائيليون على صب المزيد من الزيت على نار الأوضاع المشتعلة في الضفة الغربية والقدس.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل