
«مسيرات التنين».. أوكرانيا تلجأ إلى «الثيرمايت»
مسيرات تُحلق على ارتفاع منخفض وتُمطر لهبا من السماء، تلك المشاهد التي روجت بها أوكرانيا لـ"مسيرات التنين"، التي تستخدمها في الحرب.
مسيرات تُحلق على ارتفاع منخفض وتُمطر لهبا من السماء، تلك المشاهد التي روجت بها أوكرانيا لـ"مسيرات التنين"، التي تستخدمها في الحرب.
في عالم يقف على حافة حرب عالمية ثالثة تتصارع فيه قوى نووية في ميادين قتال فعلية، يصبح تدمير قدرة الردع قضية مصيرية.
«يقوض النهج الصفري الذي تغذيه المنافسة بين القوى العظمى التعاون الدولي ويعرض الاستقرار السياسي والاقتصادي للخطر».. هذا ما أكد عليه تحليل لمجلة «ناشيونال إنترست» الأمريكية.
على الرغم من أن التوغل الأوكراني في مقاطعة كورسك الروسية الحدودية يعد أول «احتلال أجنبي» للأراضي الروسية منذ الحرب العالمية الثانية، فإن رد فعل الكرملين الذي جاء بطيئا له دلالات عدة.
ردا على تصرفات الغرب بشأن الصراع في أوكرانيا ومساعي كييف للحصول على ضوء أخضر بضرب القواعد الجوية الروسية، لوحت موسكو بتعديل عقيدتها النووية.
في ظل النقص العددي للمجندين على جبهات القتال، تقوم النساء بدور بارز في حماية الأجواء الأوكرانية من الطائرات المسيرة الروسية.
رغم أن القوات الجوية الأمريكية تتمتع بأسطول «مثير للإعجاب»، فإن المخاوف من أن الكثير من معداتها القديمة قد لا تكون فعالة في الصراعات الحديثة، خاصة ضد الصين، تتزايد.
أعلنت روسيا، اليوم السبت، تقدما جديدا لقواتها في شرق أوكرانيا، حيث تواصل الضغط للسيطرة على مدينة بوكروفسك الاستراتيجية.
في إطار سياستها للردع النووي البحري، عملت البحرية الأمريكية على تطوير غواصات الصواريخ الباليستية، التي تلعب «دورًا حاسمًا» في الثالوث النووي للولايات المتحدة، إلا أن منافسين آخرين كانوا يسعون لتطوير قدرات مشابهة.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل