قناع بسوسنس الأول الذهبي يتألق مجددا في المتحف المصري بالتحرير
استعاد المتحف المصري بالتحرير بريقه التاريخي مع عرض القناع الجنائزي الذهبي للملك بسوسنس الأول، الذي جاء ليحل محل قناع توت عنخ آمون بعد نقله إلى المتحف المصري الكبير.
استعاد المتحف المصري بالتحرير بريقه التاريخي مع عرض القناع الجنائزي الذهبي للملك بسوسنس الأول، الذي جاء ليحل محل قناع توت عنخ آمون بعد نقله إلى المتحف المصري الكبير.
عثر فريق من الباحثين في إقليم باتاغونيا جنوب الأرجنتين على بيضة ديناصور نادرة تعود إلى نحو 70 مليون سنة، وُجدت محفوظة بحالة استثنائية جعلتها تبدو وكأنها وُضعت حديثًا.
كشف عمر سالم الكعبي، مدير متحف العين بالإمارات، عن أن مشروع إعادة تطوير وتأهيل المتحف أدى إلى اكتشاف مواقع أثرية مهمة موجودة تحت حرم المتحف، تشمل أفلاجاً ومدفناً يعود لفترة قبل الإسلام.
على بُعد ثلاثة أميال فقط من أهرامات الجيزة، ترقد واحدة من أكثر المواقع غموضا في مصر القديمة، تُعرف باسم زاوية العريان.
في فجر يومي 22 فبراير/شباط و22 أكتوبر/تشرين الأول من كل عام، تتسلل أشعة الشمس عبر ممر صخري طويل داخل معبد أبوسمبل لتضيء وجه الملك رمسيس الثاني.
شهد معبد أبوسمبل بمحافظة أسوان، في الساعات الأولى من صباح اليوم الأربعاء، توافد آلاف السائحين والزائرين من مختلف أنحاء العالم، لمتابعة الظاهرة الفلكية الفريدة تعامد الشمس على وجه الملك رمسيس الثاني، والتي تحدث مرتين فقط كل عام.
في الأول من نوفمبر/تشرين الثاني 2025، ستتجه أنظار العالم نحو هضبة الأهرامات، حيث يشهد التاريخ لحظة طال انتظارها: افتتاح المتحف المصري الكبير، والذي يعد أضخم متحف أثري في العالم ودرّة تاج الحضارة المصرية الحديثة.
تستعد مصر لاستقبال حدث عالمي استثنائي مع الافتتاح الرسمي للمتحف المصري الكبير يوم السبت 1 نوفمبر 2025، في احتفالية ضخمة تمتد على مدار ثلاثة أيام متتالية.
تتجه أنظار العالم خلال الأيام المقبلة إلى مدينة أبوسمبل في أقصى جنوب مصر، لمتابعة واحدة من أندر الظواهر الفلكية في التاريخ الإنساني، وهي تعامد الشمس على وجه الملك رمسيس الثاني داخل قدس الأقداس بمعبده الشهير.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل