
انتفاضة "الأحفوري" تهدد أحلام العالم بتسجيل صفر انبعاثات
سيبلغ الطلب العالمي على جميع أنواع الوقود الأحفوري ذروته بحلول منتصف عام 2030، وفقا لتوقعات جديدة من وكالة الطاقة الدولية التي تقدم أملا نادرا من التفاؤل بشأن تغير المناخ.
سيبلغ الطلب العالمي على جميع أنواع الوقود الأحفوري ذروته بحلول منتصف عام 2030، وفقا لتوقعات جديدة من وكالة الطاقة الدولية التي تقدم أملا نادرا من التفاؤل بشأن تغير المناخ.
من المتوقع أن يؤدي الانتقال إلى نظام طاقة منزوع الكربون بحلول عام 2050 إلى إنقاذ العالم من خسائر لا تقل عن 12 تريليون دولار .
بينما تخرج تقارير شبه يومية عن اتفاقيات واستثمارات في تكنولوجيا "احتجاز الكربون"، ألقى تقرير دولي بشكوك حول فعالية هذه الوسيلة.
تعد كفاءة الطاقة من أهم الإجراءات تجاه التخفيف من تغير المناخ، وكذلك تقليل الوقود الأحفوري من خلال الاستبدال بمصادر طاقة منخفضة الكربون
في الكفاح ضد تغير المناخ، يخوض العالم حربا ربما تكون الأخيرة والأكثر سخونة وخطورة، لتقليص أطنان الكربون المتطايرة إلى الغلاف الجوي.
أكدت مؤسسة القمة العالمية للحكومات، أن الحياد الكربوني يمثل أولوية عالمية أساسية باعتباره هدفا عالميا للاستدامة.
تتضح مدى أهمية خطة الصين لتخفيض استخدام الفحم في توليد الكهرباء، بعد الإعلان عن ارتفاع حصتها من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون عالميًا.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل